العاصمة

ردينة

0

بقلم علي بدر سليمان

طار الطائر بالسماء محلقا”
وهبط بسرعة الإطلاق
يسابق رياح الإعصار ممزقا”
جدار الصوت والباقي
يسابق الصدى بسرعته محرقا”
الغازات عند التصاق
لشدة سرعته يبدو لي مفرقا”
السحب والرياح وأعماقي
كفتى بريعان الشباب عاشقا”
ويغازل بنظرات عناق
ذلك الطائر حرك داخلي أشواقا”
فأصبحت محتاج لترياق
الفتاة ردينة تمتلك جمالا” خارقا”
وأنا رهين مشدود وثاق

سورية

اترك رد

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

آخر الأخبار