باتت مشتاقه
سهير عسكر
يضنيها الشوق فتتلهف
بدموع عينيها تذرف
تبات على ظمأ العشق
بدماء جارفه تنزف
والقلب يزال ملئ بالحب
يرجو لقاءه يتمنى
فلا يؤلمه إلا البُعد
متى تنتهى أيام الشوق؟
ألا للعشق نهاية بَعد
وهل للوصل أمل أو حَد
اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.