العاصمة

استسلمت للهوى

0

 

بقلم علي بدر سليمان

 

قد استسلمت للهوى

فتطايرت في المدى أوراقي

مرضت فناداني الثوى

قد ضاع العمر مع الباقي

ذاك اللقاء بها روى

تفاصيل الصمت آخره اشتياق

بحر الحب ألهب الجوى

بدأت الدموع تحرق أحداقي

سمعت صوتا بالأفق دوى

بدأت أشعر بحرقة واختناق

اشتعلت الخلايا بالنوى

أحرقتني ودمرت أعماقي

 

سورية.

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading