قمة القمم – 7

قلم _عادل شلبى

نحن بالفعل فى مسيس الحاجة فى كل شئوننا فى هذه الحياة كوطن عربى متحد ومتكامل كى لا يجرؤ علينا

سفهاء الغرب وكلابهم الملعونة أمثال أردوغان وتابعيه من الصهاينة المأجوريين لتفتيت دولنا العربية كلا على

حدة فيجب على ساستنا وأولياء أمورنا فى كل مؤسساتنا الوطنية وفى كل بلدان العربى فى الاسراع

الى تفعيل كل الأوامر التى أمرنا بها الخالق فى كتابه العزيز القرءان الذى نؤمن به جميعا ويؤمن به قادتنا

وحكامنا العرب فى كل مكان فى وطننا من أجل السلامة والأمن والأمان من هذا التسلط ومن هذا

الدمار والخراب على أيدى ههؤلاء الصهاينة الملاعين فى كل مكان نعم لقد أمرنا معتقدنا الاسلامى الحنيف

على التوحد ونهانا عن كل فرقة تأتى علينا بكل الويلات ويلات الانقسام والضعف والتناحر وقد ثبت لنا عمليا

كل هذا ومن خلال الأحداث التى حدثت فى كل الوطن نعم انها المؤامرة الغربية وملاعين الغرب وكلابهم

العملاء الخونة فى كل مكان الاتحاد والتوحد العربى هو القوة التى ستهدم كل خطط الغرب تجاه الوطن

العربى يجب علينا الاتحاد والوحدة والضرب بيد من حديد على كل أعداء الوطن وأولهم الكيان الصهيونى

سبب كل المشاكل فى وطننا العربى الكبير ومن السهل ضربهم ضربة قاسمة وبكل قوة لدينا وخاصة قوة

الايمان التى تأتى عليهم بكل نصر وكل قوة وكل انهزام لهم ولأتباعهم الكلام التابعين الأزلاء لهم من المتأسلمين

أراذل كل البشر فى كل هذا العالم الذى نعيشه نعم لم ولن نتركهم يهنئون بتدمير ديارنا وقتل أبنائنا كما

يفعلون هذا السيناريو اليوم وعلى أيدى قرد تركيا الصهيونى المتأمر الذى يدعى الخلافة على وطننا

المسلم فأين أنتم يا حكام العرب فيما يحدث لسوريا من هؤلاء الأراذل الكلاب أعوان الغرب الصهيونى

وأعوان ابليس فى تدمير الدين وكل الوطن وقتل ابنائه واضعافه وتقسيمه الى دويلات متناحرة ثم الى

جماعات متناحرة يقتلون بعضهم البعض أين نخوتكم أين كرامتكم أين عزة الاسلام قيكم نعم وان تنصروا

الله ينصركم ويثبت أقدامكم صدق الله العظيم معتقدنا الذى نؤمن به جميعا يأمرنا أن نكون جميعا على قلب

رجل واحد يدافع عن كل الوطن ضد كلاب أل صهيون الفاسدين المغضوب عليهم الى يوم الدين يجب وقفة من الجميع ضد كل ما يحدث من هذا الغرب اللعين

وقفة من كل حكام البلدان العربية ليس بالشجب وحده وانما باعلان المقاطعة العامة لكل بلدان الوطن العربى

ضد مصالح كل الغرب فى كل الوطن مع استخدام القوة والقوة المفرطة ان أدى الأمر لذلك كما فعلها من قبل أشاوس العرب وصناديدهم كصدام حسين

والزعيم الشهيد البطل أنور السادات والملك فيصل ملك السعودية رحمه الله وهوارى ابومدين ومعمر

القذافى نعم هؤلاء كانوا ابطال وكتبوا اسمائهم بدمائهم فى نصر أكتوبر العظيم نصر كل العرب على

كل الغرب مجتمع نعم هؤلاء هم الأبطال حقا الذين درمغوا بكرامة كل الغرب فى تراب كل العالم وها نحن

نتتظر ما سيفعله حكامنا الابطال حيال ما يحدث لبلدانهم من هؤلاء السفهاء الأراذل تطبيقا لأوامر

معتقدنا الاسلامى الحنيف نعم من مات دون ماله فهو شهيد ومن مات دون عرضه فهو شهيد فما بالنا بمن

مات للدفاع عن الدين والدفاع عن كل وطننا وأمتنا العربية والاسلامية انه لشرف عظيم لا يناله الا المؤمنين الصادقين وللحديث بقية