العاصمة

فى عيونى

0

بقلم سهير عسكر

أبحرت كثيراً فى عيونى
فأطاح البحر بجفوفى
وغرقت أنا فى بحر هواك
عشقت و ملئت حياتى
ذابت فيَّ آهاتى
فالدنيا بدونك حتماً هلاك
اشتقت إليك ياعمرى
فالحب الآن صار قدرى
وأنا على عهدك يا قلبى

اترك رد

آخر الأخبار