العاصمة

دمعتى،، بقلمى: د/عادل رفاعى(ابو محمد ) محافظة البحيرة

0

يادمعتى التى
فى مقلتى
حزينة مثلى أنا
وانا القتيل،،،
على وتير ربابتى
تزيدني الأحزان وجدا،،
فى الحنايا
ويشدنى الحنين شوقا عاشقا إليك
عمرا قد تلاشى فى صبابتى
***
صرخت ياقدرى
واطلقت الصوت للمدى
حلما يداعبه الصدى
كطير صبح فى جماله
يشدو مغردا
يانقطة الغيث التى
بخد زهرة يقبلها الندى
قد كنت حلما باسقا فى خاطرى
فضاع منى الحلم خائفا مترددا
فصار صبحى
فى ظلامه شقيا سرمدا
لاشمس فيه
ولارجاءا
ولا هدى
فتركتنى أحبو وحيدا
انتظر الردى

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading