العاصمة

دراسة جديدة: موجات الهواتف آمنة على الدماغ

ايمان العادلى

0

 

يشعر كثيرون بالقلق حيال القدرات الذهنية لأولادهم أن تتأثر

بكثرة استخدام الهواتف الذكية خشية تأثير الموجات المنبعثة

منها على أدمغتهم، ولكن دراسة حديثة أجريت تحت إشراف

منظمة الصحة الدولية وجدت عدم تأثير تلك الموجات على

القدرات المعرفية للدماغ.

 

وذكر موقع “ميديكال إكسبرس”، أن فريقا مشتركا من جامعتي

مانوش وأربنسا الأستراليتين بإشراف منظمة الصحة العالمية،

حلل 5 دراسات متعلقة بالهواتف والتأثير على الأدمغة.

 

وتوصل الفريق، إلى عدم وجود خطورة على الذاكرة أو الانتباه

والقدرة المعرفية؛ نتيجة التعرض لموجات الهواتف أثناء مشاهدة

المقاطع أو استخدام الألعاب الإلكترونية.

 

وتجدر الإشارة إلى صدور دراسات سابقة نفت ما ورد حول

تسبب موجات الهواتف في سرطانات الدماغ، وذلك بعد تحليل

عدة تجارب على الحيوانات التي جرى تعريضها لموجات الهواتف.

 

وتبقى الأشعة المنبعثة عن الهواتف ذات خطورة على كفاءة

النظر تبعا لنتائج واردة بدراسات سابقة، ولم تنفي الدراسة

الأخيرة تلك الخطورة على النظر.


اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك رد

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

آخر الأخبار
حضور جماهيري حاشد في مقر المرشح الكابتن طيار أحمد الجابري.. تأكيد جديد على الثقة الشعبية الواسعة سبمر تعزز عملياتها في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا لتوفير البنية التحتية الرقمية المستدامة دعم وتأييد ومساندة العميد مصطفي يسرى مرشح حزب الجبهة الوطنية بدائرة الخارجة وباريس النيابة الإدارية تأمر بإحالة اثنين من مسؤولي الإدارة الزراعية بنطاق محافظة الإسماعيلية للمحاكمة التأ... استعراض الجيل المقبل من الابتكارات، والتصميم المستدام، وريادة TCL في حلول تكييف الهواء الذكية عقب اللقاء مع محافظ القاهرة " سعاده بالغه نعد بأقصى جهد من أجل وطن غالى رئيس الهيئة النيابة الإدارية يزور النادي البحري لمستشاري النيابة الإدارية بالإسكندرية ومجمع النيابات... مدبولي: الدولة لن تحتاج إلى رفع أسعار الوقود خلال سنة على الأقل شعبة الذهب: تراجع عيار 21 بنحو 430 جنيها في مصر بنسبة 7.3% طارق السيد الدسوقى يكتب" حان الوقت لكى نبنى اقتصادا قائم على الكفاءات لا الولاءات