العاصمة

صريح

0

بقلم علي بدر سليمان

وكيف لعاشق أن يستريح
مادام بعشقه يصارع الريح
قد أحرق بصمته المسافات
وعندما التقاها نطق صريح
هو صادق لايحبذ الهتافات
يكتب أشعاره ويبكي جريح
لأجل عينيها كثرت خلافات
وبسحر عينيها أطال المديح
لأجلها قرأ وحفظ الثقافات
فأمسى الرجل ذكيا فصيح

سورية

اترك رد

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

آخر الأخبار