اسحق فرنسيس فى الوضع الراهن يوجة الكثير من التساؤلات لنقابة المحاميين

فقرة الوضع الراهن تتسال عن الكثير داخل نقابة المحاميين لماا لم تعلن نقابة المحاميين الإعداد المتوفاه ولماذا لم تتقدم حتي بنعي على صفحة النقابه الرسميه على مواقع التواصل الاجتماعى

ولماذا لم توفر نقابة المحاميين وسائل نقل لمصابي فيروس كورونا وأسرهم من المحامين او تقوم بعمل بروتوكول مع وزارة الصحة بتخصيص عربات اسعاف لنقل المحاميين واسرهم الذين اقدموا على الاصابة بفيروس كورونا

ولماذا لم تضع نقابة المحاميين خطه للدعم المادي وخاصه في هذه الظروف التي يمر بها المحامون من وقف حال من شهر مارس وكثيرا منهم دخله يومي او وليس موظفين لهم رواتب يعيشون منها والجدير بالذكر بان الدولة تحملت على عاتقها الكثير من العمالة المؤقتة فلماذا لم تقم النقابة بدورها نحو اعضائها وخاصة ان

النقابه العامه لم تقم بتوفير العلاج من فيتامينات وادويه للحالات ولا قامت بدعم مالي يساند الحالات التي تظهر عليها اعراض المرض

لماذا لم تقم النقابه بإصدار تعليمات للدكاتره والمعامل بأن يقوم المحامي المشتبهه في حالته هو وأسرته بكارنيه النقابيه فقط دون اي جهد او تعب للذهاب إلي اداره العلاج وينقل الفيروس ل زمياله من المحامين والموظفين

لماذا لم تشتري النقابه اجهزه تنفس صناعي ووضعها بالمقرات المغلقه ليستفيد منها المحامون المصابون وأسرهم بدلا من المستشفيات والتخفيف من التكدس

لماذا لم تقم النقابة بتحويل فنادقها في المصايف كعزل المحامين وأسرهم

وخاصه ان هذا العام لا يوجد ثمه امل في المصايف

وبعد كل ذلك نتسال من الذى يحمل عاتق المحاميين فى ظل هذة الظروف العصيبة وهم لهم نقابة تحمى اعضائها ومن المفروض ان تقف بجانب ازماتهم وخاصة ان هذا وباء عالمة ولابد من المساندة حتى لا نطيح بهذة الفئة