العاصمة

القوى العاملة تتابع مستحقات مصري توفي طبيعيا فى السعودية

0

متابعة / سلمى عبد الهادي

أعلن وزير القوى العاملة محمد سعفان، أن مكتب التمثيل العمالي التابع للوزارة بالسفارة المصرية بجدة بالمملكة العربية السعودية، يتابع مستحقات المواطن المصري المتوفي طبيعيا، السيد على عبد الحميد عبد الباقي، فضلا عن إجراءات الدفن، وتقديم التعازي باسمه لأسرة المتوفي.

وقال هيثم سعد الدين المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لوزارة القوى العاملة: إن الوزير بمجرد علمه بوفاة المواطن المصري السيد على عبد الحميد عبد الباقي بالمدينة المنورة، وفاة طبيعية، كلف مكتب التمثيل العمالي بجدة بمتابعة مستحقاته.

وأشار المستشار العمالي وليد عبد الرازق أحمد، إلى أنه نظرا للظروف الاستثنائية وظهور وباء “كورونا” المستجد، فقد قام المكتب بالتنسيق مع رئيس الجالية للوقوف على دفن الجثمان ، وتم إرسال تفويض من شقيق المرحوم لدفنه فى المدينة المنورة، وسوف يتم متابعه مستحقاته أول بأول مع أسرة المتوفي بعد ارسال إعلام الوراثة فور انتهاء فترة الحظر وعودة الدوائر والمؤسسات الحكومية بالمملكة.


اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك رد

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

آخر الأخبار
حضور جماهيري حاشد في مقر المرشح الكابتن طيار أحمد الجابري.. تأكيد جديد على الثقة الشعبية الواسعة سبمر تعزز عملياتها في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا لتوفير البنية التحتية الرقمية المستدامة دعم وتأييد ومساندة العميد مصطفي يسرى مرشح حزب الجبهة الوطنية بدائرة الخارجة وباريس النيابة الإدارية تأمر بإحالة اثنين من مسؤولي الإدارة الزراعية بنطاق محافظة الإسماعيلية للمحاكمة التأ... استعراض الجيل المقبل من الابتكارات، والتصميم المستدام، وريادة TCL في حلول تكييف الهواء الذكية عقب اللقاء مع محافظ القاهرة " سعاده بالغه نعد بأقصى جهد من أجل وطن غالى رئيس الهيئة النيابة الإدارية يزور النادي البحري لمستشاري النيابة الإدارية بالإسكندرية ومجمع النيابات... مدبولي: الدولة لن تحتاج إلى رفع أسعار الوقود خلال سنة على الأقل شعبة الذهب: تراجع عيار 21 بنحو 430 جنيها في مصر بنسبة 7.3% طارق السيد الدسوقى يكتب" حان الوقت لكى نبنى اقتصادا قائم على الكفاءات لا الولاءات