
أسرى كورونا
ولا أحد يستحق أن تتوجع أمامه ولا احد سوف يقاسمك مانعانيه، فالألم شخصي! وهذا وقت شدة، وفى وقت الشدة فقط تعرف من هم أحبابك ومن هم حثالة اختيارك! من أين جاء الفيروس؟ لايهم. كيف يمضى الى حال سبيله؟ المستقبل يجيب عن هذا السؤال. ولكن من المهم ان تعيش اللحظة، وقديما كان فى كراسات المدارس نصيحة بأن تغسل يديك جيدا فربما صافحت احدا يحمل الفيروس.
صحيح ان الله كان رحيما فى اصاباتنا فى مصر بالقياس لايطاليا مثلا. والحب من عند الله والكراهية من عندنا! ويجب أن نذعن لقواعد دولة تواجه ارهاب فيروس والدولة تطبق قانونا، والقانون بلا قوة.. فوضى!
ولايوجد فى الكون خط مستقيم ولابين الناس .
اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.