منى عكاشة خبير التدريب والتنمية المستدامة تناقش اسباب الطلاق المبكر فى الأسرة المصرية أول أكاديمية ضيافة جوية في مصر باعتماد 65 دولة آسيوية وأفريقية حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر الأول لكرة القدم، هنأ فريق الزمالك بمناسبة تتويجه بلقب كأس الكونفدر... قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية بهادري جهرمي، إن الحكومة لم تتلقَ أي أخبار جديدة بشأن حادث مروحية... مصر تتابع بقلق بالغ حادث طائرة الرئيس الإيراني نفى الهلال الأحمر الإيراني، ما تداولته وسائل إعلام محلية، مساء اليوم الأحد، بشأن العثور على مروحية ا... الزمالك يتوج بالكونفيدرالية للمرة الثانية في تاريخه المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن وزارة الداخلية تتابع الأوضاع القانونية لغير ال... الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، إن بلاده مستعدة لتقديم الدعم بعد حادث مروحية تقل الرئيس الإيرانى إبر... بي تك وبنك تنمية المهارات يرسخان شراكتهما طويلة الأمد لمواصلة جهود إثراء وتطوير الكفاءات البشرية
العاصمة

مراسل فضائية «إكسترا نيوز»، رصد الوضع أمام معبر رفح

إيمى عاطف

0

قائلًا إن المعبر من الجانب المصري لم يغلق لحظة واحدة، رغم

الاشتباكات العنيفة التي تدور في الجانب الآخر.

 

وأضاف خلال تغطية حية للقناة، اليوم الأربعاء، أن المعبر ما زال

يعمل بصورة طبيعية، مشيرًا إلى أن «سيارات الإسعاف تتمركز في ساحته».

 

ولفت إلى استمرار القصف الإسرائيلي وأصوات الغارات على

مدار الساعات الماضية وحتى صباح اليوم من الجانب

الفلسطيني، منوهًا أن العملية العسكرية للعدوان تمتد وتتركز في

مناطق السيادة الحدودية الفلسطينية.

 

وأشار إلى استمرار الاشتباكات بين المقاومة وجيش الاحتلال،

قائلًا إن «قوات الاحتلال ما زالت تسيطر على المعبر من الجانب

الفلسطيني».

 

وصباح أمس الثلاثاء، احتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجانب

الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات

إلى القطاع.

 

وبسيطرتها على معبر رفح، أغلقت قوات الاحتلال المنفذ البري

الرئيسي الذي تدخل منه المساعدات ويخرج منه جرحى

ومرضى لتلقي العلاج خارج القطاع، ما ينذر بتفاقم الكارثة

الإنسانية، لاسيما أن مخزونات الغذاء في غزة تغطي فقط من

يوم إلى 4 أيام، وفق الأمم المتحدة.

 

وتعد مدينة رفح آخر ملاذ للنازحين في القطاع المنكوب، فمنذ

بداية العملية البرية التي شنتها قوات الاحتلال على قطاع غزة

في الـ27 من أكتوبر الماضي، يُطلب من المواطنين التوجه من

شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، بادعاء أنها «مناطق آمنة».

 

واليوم، تتسع رفح على ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65

كيلومترا مربعا، لأكثر من 1.5 مليون فلسطيني، يواجهون ظروفا

مزرية داخل آلاف الخيام المنتشرة في جميع أنحاء المدينة.

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading