هل سترى النور كل الدراسات التي انجزها المعهد التونسي للدراسات
الإستراتيجية اسإلة عديدة تطرح اليوم وبعد نجاحات واسلوب صنعه
الوزير السابق للتربية السيد ناجي جلول والأفكار المتجددة والعمق
في دراسات اصبحت لها شأن وطني يمكن تفعيلها وتحويل دور المعهد
الى ابداع حقيقي لأفكار ومشاريع تقدم شهريا
من كان يسمع بهذا المعهد واليوم الكل اصبح يتحدث بلغة الملكية والتي اصبحت تعرف عند عدد كبير من الشعب التونسي
والكل ينادي بمعهد ناجي جلول
المعهد التونسي للدراسات الإستراتيجية كاد يكون اكبر استثمارا للعقل التونسي والذي بات يقدم اكبر الحلول للجمهورية
التونسية
دراسات متعددة من اكبر الكفاءات التونسية ولم يكن السيد ناجي جلول وزير التربية السابق ضد فكرة الإقصاء والدليل على الدعوات التي قام بها المعهد في الفترة الأخيرة والتي قام بدعوة كفاءات كانت بالماضي وزراء للرئيس الأسبق زين العابدين بن علي
ناجي جلول الذي صنع لنفسه قوة داخل الدولة بطريقة علمية ومدروسة واصبح يعمل من اجل مستقبل افضل لتونس والدليل على ان عدد كبير من السياسين والإعلام يتحدث عن اسم ناجي جلول لمنصب رئيس الحكومة وعدة جهات تؤكد هذا الخبر
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.