العاصمة

دقات قلب لقصة حبي لكي

0

بقلم :أحمد بساط
قصتي في هذه الدنيا هي اني احب أنثي فارهة الجمال وذكيه العقل ورومانسية المشاعر وذات قلب نقى
فأنا أرى فيها كل شئ جميل ولا أرى انثي بجمالها في هذه الدنيا…
فهي نور يشع في سماء دنيتي وقمر ينير لي حياتي
ونسيم ينعش قلبي….
فاليوم عندما يبداء له نهايه والعمر عندما يبداء له نهاية
ولكن حبي لكي ليس له نهاية…..
فأنا يا حبيبتي اذا قررت اهدى لكي هديه غاليه لاعطيتك
عيني ولكن هي السبيل الوحيد التي تجعلني اراكى يا ملكه قلبي ولو اهديتك قلبي فهو أيضا السبيل الوحيد
الذي ينبض بحبك فقررت أن اهديكي اجمل هدية وهي الإخلاص والوفاء إلي حبك الي آخر العمر
فإذا كان قيس هو مجنون ليلي فأنا مريض بحبك ولا اريد الشفاء من هذا الحب
فقصتي يعجز الشعراء عن وصفها ويعجز أطباء العالم عن مداوات قلبي بسبب مرضة بحب حبيبتى
قصتي هي انتى حبيبتي ولو قرأها العاشقين لفرت الدموع من عينهم بسبب عجزهم عن حبهم لاحبابهم مثل حبي لكي
قصتي تدخل القلب دون أي استئذان من كثرة شدتها وصدقها واحساسها الرقيق….
فقصتي ليس لها نهاية فكل يوم تبداء قصتي مع بطلة قلبي و يبداء كل شئ جميل معها

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading