العاصمة

خربشة هكذا انت في عيني

0

للكاتبة د:ولاء أيمن

ويستفزني ظلام الليل لأغمض عيني وأتخيلك
أحتار أتساءل ترى كيف تبدو أعجز عن تخيلك يستفزني هدوءه لأنادي بإسمك صراخا صمتا همسا ودمعا أتدري عزيزي لا شيء يصفك لاشيء أبدا لا أحد أبدا يرقى ليكون بمنزلتك
هكذا انت في عيني
وإن سئلت لماذا ؟ لا إجابة حاضرة سوى لأنه انت
وإن سئلت كيف ؟ فهي الأقدار لا أستطيع تفسيرها
ربما مضحك أو ضربا من الجنون أن تتعلق بكل ذاك القدر
وأن يكون بالنسبة لنا بهذه المكانة قبل أن نلقاه محير انت حد الجنون

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading