كتب لزهر دخان بابلية والقافلة صرقها الذي مدحها طلق بعلا مهزوم خارج المسجد مسلوب القافلة وفوائدها مقدسية والقافلةأممها الذي نهبها ترابها فضة غشاشة في خدمة ذبها هل ينمو الذهب وينمو غش التراب مقدسية ملت توبة أربابها دمشقية كالكراسة كانت كالكرامة كانت كالكمامة ما زالت ،تمحوني ءاماماتلو الاءمام أقول أو لا أقول ما أقوى اللكمات أحيا أنا أو دواءً موصوفا من شدة فطنته مات دمشقية أكملتءاحتياطيها من الطعنات جزائرية تأسفت تعرقت ثارت تمردت وملكتني ءاسمي طارت كالنسر سرا واحد وجنازة راهب
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.