منظمة الحبيب النوبي العالمية للانسانية في نيويورك Habib Nubi International Humanitarian Organization... محافظ القاهرة يتابع الإقبال الكبير على مراكز اصدار تراخيص المحال التى تجوب أحياء القاهرة بسيارات الم... الحبيب النوبي يتمنى الشفاء العاجل لـسيدة سوريا الأولي أسماء الأسد " رابطة نساء مصر والائتلاف الوطني للمرأة المصرية والعربية يهنئان الدكتورة سوزان القليني لتكليفها لمنصب... مجلس علماء الإجتماع السياسي في واشنطن يهنئ الدكتورة رانيا محمد والدكتورة هناء حسين لفوزهما بجائزة خل... ندوة دور المشروعات الزراعيه الصغيره فى تنميه المجتمع  بجمعية العمدة بالجنايين  عاطف عبد اللطيف يدعو لتسهيل التأشيرات و فتح خطوط طيران جديدة و برامج مشتركة للترويج للسياحة الافريقي... "منتدى السياحة الافريقية" يسدل الستار علي أعماله في شرم الشيخ مجمع إعلام السلام يبحث آليات التخلص الآمن من المخلفات الطبية وتأثير ذلك على صحة الفرد والبيئة ملتقى الشركاء الاستراتيجيين لجامعة الإمارات يستعرض تحديات وفرص سوق العمل المستقبلي
العاصمة

تمثالا الأساطير ممنون

0

متابعه إيمان العادلى

فما قصتهما ؟

تمثالا ممنون هما جزء من المعبد الجنائزى الذى بناه أمنحتب الثالث فى طيبة الغربية، ونقرأ فى الوحة التى أقامها الفرعون لتخليد بناء هذا المعبد وصفاً خيالياً له حيث يقال أنه كان مبنياً من الحجر الجيرى الأبيض المغطى بالذهب وأن رقعته مغطاه بالفضة ،على أى حال فقد زال المعبد تماماً ولم يبتق منه إلا هاذين التمثالين
ظل التماثلان “اللذان يمثلان أمنحتب الثالث” سليمين حتى مجئ الإحتلال البطلمى لمصر ، وفى عام 27 ق.م حدث زلزال أطاح بالنصف العلوى للتمثال الشمالى مما تسبب فى حدوث صوت موسيقى عذب ينتج من إحتكاك الرياح ببقايا التمثال المكسور وقد حبك الخيال الإغريقى حول هذا الصوت أسطورة
ملخص الاسطورة:
أن هذا الصوت هو صوت ممنون المقاتل الإغريقى الذى قتل فى حرب طروادة والذى تشتاق أمه “إيوس”إلى رؤيته فتنساب دموعها الرقيقة والتى تتمثل فى قطرات الندى التى تنزل بعيد الفجر ،وكان هذا سبباً فى تسمية التمثالين ،وبالتالى فقد أصبح التمثالان مكان للزوار من أنحاء العالم لدرجة أن أثنين من الأباطرة الرومان قاموا بزيارتهما
وهما “هادريانوس” و”سبتيموس سيفروس” وقد قام الأخير بإصلاح التلف الحادث للتمثال الشمالى مما أدى إلى نتيجة سلبية وهى إختفاء الصوت الأسطورى لممنون مما أدى إلى إنفضاض الناس عنهما للأبد وليكونا شاهدان على ما يحل بطيبة من سقوط وعلو فقد شاهدا الكوشيين ومن بعدهم الأشوريين ثم الفرس والبطالمه والرومان وأخيراً العرب.

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading