تركيا وإختقاء الصحفي السعودى وأدلة وبراهين كثيرة

كتب شريف البردويل

اختفاء الصحفي السعودي الاخواني الهوية من الفكر الاستخباراتي
ما يذهق الفكر البشري والعقل الاستراتيجي
الاختفاء وقضية خطيبتة وتواجدها خارج السفارة واعطائها
هاتفه الجوال  ولدية ساعة متعددة المهام تستعمل في جميع الاغراض
والمواقف العسكرية ولحظة الاختفاء والشارع الذي مر بية
منذ خروجة من السفارة السعودية الي مكان اختفاؤة الموجود
حاليا كل هذا تعلم بية القيادات الامنية التركية والاجهزة الاستخباراتية
العالمية واللوبي الاخواني لان اللوبي الاخواني متواجد في كل
ربوع تركيا ولة مكاتب استخباراتية متواجدة في تركيا وهم يعلمون
تحركاتة ويتابعوة لحظة بلحظة وهم شبة المتواجدين داخلة كمثل
ملابسة الداخلية كيف لايعلمون اين هو ولما لم يصرحون اين
هو والحكومة ورئيسها لايعلم مكان اختفائة لا والف لا  لأن
تركيا بيها العديد من الاجهزة الاستخباراتية التابعة لتركيا
والعميلة لتركيا وحتي تعاون الاجهزة بيبلغ بكل شي
وقضية الاختفاء تحمل معاني عدة ومفاجأت كثيرة
كما قال السيد اردوغان بنفسة وبمضمونة القضية سوف
تظهر ومعها ما يليق وكيف يليق والاختفاء لحين الطبخة
تكتمل يا تم اكلها او تم الزج بيها ام إلقائها بالشارع
اردوغان يريد ان يعطي درساء ليس مكتمل المعاني ولا الفكر
للدولة السعودية وبساعدة في هذا دولتان كبيرتين يريدون
بذالك فتح ثلاث ملفات صعبة ومنقطعة النظير
والملف الصحفي سيكون لة توابع استخباراتية مهمة
ومن البعيد وليس القريب ان يكون الصحفي مختفي
ومتواجد في مكاتب المنظمات المسلحة المتواجدة في تركيا
وبعد يومين يساوموا بية السعودية ويكون الملف ملف ضغط
كبير من نوع خاص لان تركيا لم تعد بالفكر القديم
وتركيا اليوم غلبت دولاء كثيرة في ملفات الاستخبارات
وتواجد تركياء باجهزة الاستخبارات سوى في لليبيا
او قطر او اليونان او دول الاتحاد حتي في المانيا الشرقية والغربية
لها ذيول استخباراتية تعتمد علي الالجئين وتقوم بتشغيلهم
والاستعانة بيهم ومنظمات الاتجار بالبشر من تركيا بالتعاون مع دولة
ذات طابع خاص وموضوع جذب اللاجئين وتسفيرهم من الدول
وتحضريهم الي السفر الي الدول الاروبية كل هذا لة سعر
في اروبا وتركيا تعتمد علي اللاجئين ومن اللاجئين ماتربح
تركيا من نقل وتجارة اعضاء ونخاسة ودعارة كل هذا لة ادلة
وبراهين والمخابرات التركية تحمل الكثير والكثير
خاصة للدول العربية ولدول الاتحاد الاروبي والقادم سوف
يحمل المعاني والاوهام