تتقدم جريدة ومؤسسة بوابه العاصمة الإعلامية وجمعية زوجات ضباط الشرطة ببرقية عزاء ومواساة للرائد عمر مسلم في المغفور لها جدتها
الحمدلله القائل:
(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) ۞ ) آل عمران
صدق الله العظيم
اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُا ، وَاعْفُ عنْها وَعَافِهِا، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُا، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُا، وَاغْسِلْهُا بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِا مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُا دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِا، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِا، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زوجها، وَقِهِا فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ).[١] (اللَّهمَّ اغْفِرْ لحيِّنا وميِّتِنا وشاهدنا وغائِبنا وصَغيرنا وَكبيرنا وذَكرِنا وأُنثانا اللَّهمَّ مَنْ أحييتَه مِنَّا فأحيِه علَى الإسلامِ ومن تَوَفَّيتَه مِنَّا فتَوفَّهُ علَى الإيمانِ اللَّهمَّ لا تحرمنا أجرَه
وبعد:
يتقدم مجلس ادارة جريدة ومؤسسة بوابة العاصمة الإعلامية وبرنامج حصاد العاصمة وجميع العاملين ومديرين المكتب بالجريدة والمؤسسة والبرنامج وجمعية زوجات ضباط الشرطة وأسرهم للأعمال الخيرية ورعاية أسر الشهداء بخالص العزاء وعظيم المواساة للرائد عمر مسلم مباحث القاهرة في المغفور لها جدتها
سألين المولى عزوجل ان يتغمدها بواسع رحمتها وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان.
انا لله وانا اليه راجعون