وصرح جيرمي هانت وزير الخارجية البريطاني والمرشح لرئاسة حزب المحافظين أن المعلومات الخاطئة تقوض المجتمع وتزعزع استقراره، مشيرا إلى أن “10 في المئة فقط من سكان العالم يمكنهم الوصول إلى وسائل الإعلام الحرة” مشددا على أهمية تهيئة الظروف لتسهيل عمل الصحفيين.
ولفت هانت إلى أن السلطات قد أدخلت مؤخرًا منهجًا جديدًا للمسؤولين الحكوميين، يهدف إلى التعرف على المعلومات المضللة ومكافحتها.
وكانت الرئيس الروسي بوتين قد وقع في مارس الماضي، قانونًا يتضمن حجب الأخبار الكاذبة والمشوهة للحقائق مكملا لقائمة المعلومات التي يمكن تقييد الوصول إليها بناء على طلب من المدعي العام.
وفي شهر أبريل الماضي حذت سنغافورة حذو روسيا واقرت قانونا لمكافحة الأخبار الكاذبة بفرض عقوبات تصل إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 738 ألفا و500 دولار أمريكي عن أشد حالات نشر الأخبار الكاذبة.
السابق بوست
القادم بوست
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.