النعت والمنعوت
admins
27 يونيو، 2019
المقالات
46 زيارة
قلم عادل شلبى
النعت والمنعوت والوصف والموصوف رحم الله أجدادنا وكل أبائنا لم يتركونا الا
بوصية عملية فى كل هذه الحياة وكل هذه الدنيا نعم أجدادنا وكل أبائنا عليهم
رضوان الله ورحمته فى كل الوطن استقوا كل ما جاء به معتقثدنا الحنيف الرشيد
فى كل تعاملاتهم وفى كل ما يخصهم فى هذه الحياة مع التوحيد بكل اخلاص لرب
العالمين الخالق لكل البشر أجمعين فى كل هذه الحياة من حولنا فهم بالفعل
المصلحين المحافظين على كل حياة بتوجيه رب العالمين لهم فى كل وقت وفى
كل حين هذه حقيقة مثبتة فى تاريخنا الاسلامى العظيم نعم هم أصحاب كل
حضارة وكل تقدم ومازالوا ومازلنا معهم على كل صراط مستقيم رحم الله أجدادنا
وأباءنا فى كل العالمين حتى فى المعارك على المعتدين لاتحرقوا شجرا ولاتقتلوا
طفلا ولا عجوزا ولا أمرأة بخلاف ما نشاهده من أصحاب المعتقدات الأخرى فى
الحرق الشامل لكل مافى الحياة وقتل الأطفال والعجائز والنساء نعم نرى كل يوم
فساد هذه المعتقدات فنترحم على أجدادنا وأبائنا فانهم الموحدين لله حقا فى كل
العالمين باتباعهم لكل حق يدعو الى تعمير هذا الكون وكل الأكوان نعم معتقدنا
المنعوت بكل تقدم وتحضر وبكل جمال معتقدنا الاسلامى هو المنارة التى تنير كل
ركن وكل الأركان النعت والمنتعوت والوصف والموصوف وكل الجمع فى جنة
الرضوان رحم الله كل من تمسك براية التوحيد فى كل مكان نعم نرى هذا العالم
اليوم متداخل الأحداث مع تداخل كل المصالح مع اختلاف واتفاق هنا وهناك ولكن
من تمسك بالمعتقد الحق فالرؤية واضحة جلية أمامه كل ما فى هذه الأحداث
ماهم الا طامعين فى كل الوطن من فرس وروم وما على شاكلتهم كالروس
وغيرهم نعم هؤلاء جميعا متفقين على كل الوطن ويجب علينا كعرب نعرف حق
اليقين ما تدور اليه الأحداث وما سيكون يجب علينا جميعا الاتحاد فعليا وسولكيا
وعمليا وفى أقرب فرصة سانحة لكل ذلك نعم الواجب علينا تكسير كل الحدود بين
كل الوطن واحياء الوحدة العربية القائمة على اتحاد قوى يبدر كل خوف فى كل
قلوب الأعداء نحن الحق وهم الباطل فكيف لباطل يعلو على حق فلنرجع جميعا
الى ما علمنا أجدادنا وأباءنا من عزة وشموخ ومجد ونحن المنتصرون لأننا المعتدى
عليهم ولسنا المعتدين يجب أن نواجه خوفا من الله لا خوف من أى قوة كانت فى
كل العالمين أدخلوا عليهم الباب وستجدون ما يسركم من نصر عظيم أدخلوا
عليهم الباب فكيد الشيطان دوما ضعيف أدخلوا عليهم الباب فانهم محبين لدنيا
زائلة ومتبعين لكل هواء هاوى بكل نفس الى كل جبن وخوف منا نحن المودون المؤمنون بتوحيد رب العالمين فقط أدخلوا عليهم الباب فالنعت والمنعوت والوصف
والموصوف كل موحد لرب العالمين فهو القوى الحافظ على كل الكون والأكوان فنحن خلفاء الله فى الأرض نعبده ونقيم فى كل أرجاء الأرض كل حياة مع كل حق
وعدل فى كافة الأرجاء فقط أدخلوا عليهم الباب بمقاطعتهم اقتصاديا ورفض كل مؤتمراتهم مع رفض كل أطماعهم فى كل ما يملكه الوطن وفى أراضى كل الوطن
أدخلوا عليهم الباب برفض كل ما يطلبوه لازلال هذا الوطن . يحيا الوطن جوهرة كل العالم حضارة وتقدم وفكرا رشيدا
مرتبط
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.