العاصمة

الرجوع الى الحق فضيلة المصلحين

0

قلم عادل شلبى
بدايات هذا القرن الذى نعيشه وخاصة عندما

كان معتقدنا القويم الصالح السليم

 

الصادق المبين منتشرا بين العباد فى كل الأرجاء

فى كل الدنيا كان المعتقد

 

الحنيف الصالح القويم السليم منتشرا فتجمعت

كل الملل والنحل فى بوتقة واحدة

 

مثمرة فانتجت لنا كل هذا الرقى والنهضة

والتقدم الفكرى والعملى فى هذه

الحقبة ولو بالفعل نريد رجوعها بقوة اولا العمل على القضاء التام على كل فكر

متطرف فى الدين أيا كان وثانيا نشر الدين القويم برسائله الثلاث التواراة الانجيل

الاسلام المتم لكل الرسالات السماوية بين النشىء وكل المراحل العمرية فى كل

المجتمع العربى والعالمى فى كافة الوسائل الاعلامية المتاحة للمفكرين العرب

الاسلامين ورجعونا الى المعتقد القويم هى السفينة التى ستعبر بنا

هذا الشاطىء المدمر بمن فيه فى كل العالم

من تطرف وارهاب فكرى ساد مع حضارة وتقدم هما ليسا بحضارة

ولا تقدم بل همجية وتخلف ناتج معتقد فاسد

محرف ناتج بشرى زائل لكل تقدم وتحضر انشروا المعتقد القويم

الصالح الذى يدعو الى كل تقدم وتحضر وحياة على

كوكبنا وهذه هى رسالة الصالحين فى كل مكان انشروا العدل

والحق انشروا المحبة بين كل البشر على الأرض

اننقدوا كل تخلف وغباء وجهل وتجهيل ان الأجيال القادمة تنتظر منا المزيد

والمزيد من الفكر المعتدل الذى يحارب كل

فكر خبيث وكل سلوك وعمل أدى الى الدمار والتدمير أوقفوا نشر الفساد والمفسدين من خلال اعمالهم التى تنشر

كل خبث للقضاء على البشر والبشرية فى كل الكورة الأرضية وفى كل العالم من حولنا انها الحياة التى أهداها الله

لنا وأنعم علينا بها كى نرتقى وننهض ونتقدم باتباع تعاليمه لنا وقوانينه التى أنزلها علينا لتقوية الرباط الانسانى بين

كل البشر والكل يعلم من أول بدء الخليقة الى يومنا هذا أن الفكر البشرى الصادر عن النفس والذى يتفق مع هواها

هو بالفعل المدمر الحيقيقى لها وللأخرين الرجوع الى الحق فضيلة المصلحين لابد من فعل ذلك فكريا وسلوكيا كى

ننتهى تماما من فكر الصهاينة اليهود المنتشر فى كل أرجاء العالم وهو فكر لا ينتج الا سلوكيات وأفعال وأعمال

مهلكة ومدمرة للبشر والبشرية والتاريخ خير شاهدا على ذلك فلننجوا من كل هذا بالتمسك بالمعتقد الاسلامى

الوسطى القويم لدحر كل فكر فاسد فاشل اثبت التاريخ عدم جدواه على مر العصور فالرجوع الى الحق فضيلة

المصلحين

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading