ابو النجا الباحث السياسي يطلق مبادرة جديدة ولأول مرة “معا نستطيع دولة ومجتمع مدني “

 

كتب: رضا بدير الجيزة
تحت رعايه معالي السفبر / محمد عبد الغفار رئيس المجلس الأقتصادي الأفريقي وفكره الباحث

السياسي في العلاقات الدوليه وليد نبيل نجابسم الله الرحمن الرحيموَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا

وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ

عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ[ ال عمران

103]المبادرات المجتمعيه أصبحت ضمن مفردات الحياه في مصر فالمجتمع المدني يشارك الدوله

في التنميه وتلك المشاركه هي واجب حتمي يتم من خلاله زياده الروابط المجتمعيه بين أفراد

المجتمع وتلك المبادره تعتمد علي مشاركه جميع أفراد المجتمع دون أي إنتماءات سياسيه وتحت

شعار تحيا مصر ومصر أولا فكلنا نستطيع أن نشارك وذلك من خلال أن يتقن كلا منا العمل الذي يقوم

به ونتحري الصدق ولا نجرف وراء الشائعات التي تهدف إلي النيل من وحدتنا وان نربي أبنائنا علي

القيم والصدق وحب الوطن وأن الرزق بيد الله ويأتي من العمل والأجتهاد وأن نحافظ علي الممتلكات

العامه وما يملكه الغير وتلك المبادره التي أشرف أن أكون من فكر فيها وأول من أيدها دكتور مختار

القاضي وكتب عنها وفعلها وقد تبني سياده السفير محمد عبد الفغار رئيس المجلس الأقتصادي الإفريقي وهذا المبادره تمتلك أطارفكري في ظل ما تشهده مصر من طفره تنمويه وإستقرار سياسي

في منطقه تسودها الفوضي والأضطراب والبطل الحقيقي لنهضه مصر هو الأنسان المصري في شتي المجالات ولولا دماء شهدائنا الذكيه من رجال جيشنا الباسل وشرطتنا ووطنيه الأنسان المصري

في ظل نظام سياسي جعل الشعب المصري هو القائد والمعلم فنحن أمه تمتلك الحضاره والثقافه والتاريخ ودائما توحدنا الأزمات وبوحدتنا وأرادتنا تقهر التحديات عندما تتهدد عقيدتنا ووحدتنا وسيادتنا

الوطنيه علي ترابنا الوطني ودائما معنا نستطيع بالوحده والمشاركه المجتمعية لنهضة مجتمعنا وحفظ الله مصر.ونستهدف من المبادره :- الأرتقاء بالخدمات المقدمه للمواطنيين من خلال مشاركة منظمات

العمل الأهلى ،و رفع الوعي بين المواطنيين بقيمه العمل الجماعي دون التحزب السياسي والأنتماء

الوحيد للوطن ،مما يزيد من معدل الأنتماء والولاء والحفاظ علي الهويه الوطنيه بين أبناء الوطن وخاصه الشباب.