قُسّم الحب الى عشر مراحل.
تبدأ بـ “بالحب” و “الهوى
فإذا زاد سمي “ الكلف
ثم العشق
ثم الشغف
ثم الجوى
ثم التيم
ثم مرض يدعى، “التبل”
ثم اضطراب في العقل يدعى “التدلية”
حتى ينتهي بـ “الهيوم”
حيث يهيم المحب على وجهه كالمجانين
المرحلة الأخيرة هي التي يقال انه وصل إليها قيس بن الملوح، لدرجة أحضره أبوه إلى مكة ليسأل الله له العافية من حب ليلى فتعلق بأستار الكعبة وقال: اللهم زدني بها حبا، وكلفا، ولا تنسني ذكرها أبداً .