العاصمة

أفتاكسات زوح صايم 

0

إيمان العادلى

الحلقة الرابعة عشر

إلهام وممدوح

إلهام : ها يا أبو العريف أنت وأختك حتعملوا ايه فى الكحك والبسكوت

خالد ورهف : بص يا بابا وأنتى كمان يا ماما أحنا قدامنا يوم للعيد وبابا حالف ما حد يشترى كحك ولا بسكوت ولا حد نازل

يبقى نعمله احنا يا حبيبتى فى البيت وكده نرضى كل الأطراف

وأنا ورهف حنساعدك ونسهر معاكى

رهف : أه والنبى يا ماما زى مامة تسنيم صاحبتى بيعملوه فى البيت وبتقولى بيطلع جميل أوووى

ممدوح : ههههههه أنا موافق يا ولاد وانا كمان حعمل معاكم وتبقى ليلة يا عمدة هههههه

إلهام : إممممم هى فكرة حلوة

بس تساعدونى كلكم علشان نلحق ننجز الكحك والبسكوت والبيتفور

ممدوح : بيتفور ايه بقى متفقناش عليه انا قلت كحك وبسكوت بس

ولا هى حلوانة فى سلوانة وشوية وتقوليلى قراقيش ولانكشير والذى منه

هما كحك وبسكوت بس بلاش خوته دماغ ومصاريف كمان

الكورونا يا نااس الرحمة

إلهام : يووة يا ممدوح هو أنا أرضى بالهم ومش عاجبك ولا أيه

ماله البيتفور يعنى لما أعملى 2 ك مع الكحك والبسكوت هما دول اللى حيقصفوا أجل الميزانية يعنى

مش تحمد ربنا إن الكورونا رحمتك أنى أشتريهم شوف الكحك برة بكام ب 120 ج ولا البسكوت ب 90ج والبيتفور أللى مش عاجبك ب 140ج

ولا هو عند منك وخلاص يا ممدوح

شوف بقى أنت والعيال يا اعملهم على بعض يا بلاش مش عاملة حاجة والاتفاق لاغى وحروح ل ماما

ها

خالد ورهف : يووووة تعبوتنا معاكم بقى وزهقتونا كل حاجة تتخانقوا عليها وتعاندوا بعض

خلاص يا بابا مجاش على البيتفور يا حبيبى وبعدين رهف بتحبه

مش كده يا رهف

رهف : أيوة يا بابا أنا بحبه ومبحبش الكحك يا حبيبى

يرضيك رهف حبيبة قلبك متاكلش بيتفور إهئ إهئ إهئ

ممدوح : خلاص بطلى زن وعياط وأنتى زى أمك كل شوية تعيطى

خلاص اعملوا بيتفور موافق

وأنا حعمل معاكم ونخترع بقى

إلهام : خلاص أستبينا وحطلب الطلبات للخبيز ديلفرى بس ليا شرط وأللى اوله شرط أخره نور

ممدوح وخالد ورهف : خير يا ماما قولى الشرط خلينا نخلص

إلهام : ممدوح تساعدنى اه بس تحت رعايتى

يعنى ممنوع أفتاكسات يا حبيبى

ده خبيز وحنكلفه يا حبيبى والغلطة فيه بفورة

موافق يا روحى

خالد ورهف : قول موافق يا بابا والنبى علشان نلم الليلة دى بقى

ممدوح : مواااافق وأمرى لله مع أنكم حتتحرموا من تاتشتى ولمساتى العبقرية

موافق يا حبيبتى

إلهام اتصلت بالسوبر ماركت وجابت الطلبات كلها

بكرة بقى نشوف حيخبزوا أزاى

أنتظرونى

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading