العاصمة

،،،،،مقدام،،،،

0

 

،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،، فتحي موافي الجويلي

اسكب من العين دمعات

وعلى الوجن أهات

وادعوا الحنين الذى مات

وخاطب تلك الدقات

بأنك لم تمت

ولم يمت فيك الإحساس

وأن العمر قادم بل هو آت

سنستعيد الضحك من الآنات

سنعيد المجد والذكريات

سياتي الحلم من الغياب

روح ونفس وفؤاد

تشتاق وتحتاج

سأبكى وهل البكاء

سيعيد الذي مضي وفات

هيهات. هيهات

يا ندم… لا تأتينا بالآحزان

ويا حزن .. كيف تعرف لنا مكان

وكيف. تعرفني من دون الناس

وتقصدني بشديد البأس

لعظيم الآمال سأغدو

مقدامآ معدوم اليآس

يا حزن ستذوق الوجع

والحزن يوما .. لتتألم

كما آلمت الناس ..

 

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading