ما لا يحمد عقباه عادل شلبى بواسطة admins 0 شارك عادل شلبى الخليفة الثانى عمر بن الخطاب عندما عطل حد من حدود الله فى عام المجاعة وهو حد السارق والسارقة تقطع أيديهما استنادا الى من اضطر غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه وعندما نرى أن هذا النقاب يستخدم مع انتشار استخدامه فى الجرائم سرقة بنات المسلمين وابناء المسلمين للاتجار بأعضائهم البشرية وترويج الدعارة بين شبابه اذن يجب الوقفة بتروى فى تعطيل هذه الشرعة حتى توعية الناس بدينهم الصحيح فعلى الأزهر المسئولية التامة لما وصل اليه المجتمع العربى المسلم الى هذه الدرجة من اللاوعى والجهل ديننا يأمرنا أن نتخذ الصالح لمعالجة الظواهر الاجتماعية الغريبة والفاسدة والمدمرة لكل المجتمع وصدق رسول الله صل الله عليه وسلم عندما قال أنتم أدرى بشئون دنياكم يجب تناول هذه القضية بجدية فكرية ومجلس من العلماء يعقد للتشاور وما يتفق بديننا الحنيف فهذه بالفعل قضية شائكة جدا ويجب البت فيها بما يصلح المجتمع وينشر كل اصلاح وما نبتغى من هذا كله الا مرضات الله ورحمته وغفرانه وهذا من لب ما أمرنا به الله ورسوله أمرهم شورى بينهم فيجب تناول هذه القضايا باهتمام وبدراية علمية فائقة كى نصل الى الحلول المنصفة دون تعصب لفريق دون أخر فعندما يقرر هذا المجلس ما يقرره فعلى كل المجتمع المسلم الأنقياد له وخاصة ما يمس ديننا الحنيف عقيدة ومعاملات هذه القضية قضية شائكة والاختلاف فيها شديد بين المثقفين وبين العامة فلست بالمؤيد ولا المعارض وانما نحن مع العلماء وما سيصلوا اليه بعد تشاور مع دراسة وافية لكل الجوانب من أجل صلاح المجتمع العربى المسلم والله شهيد علينا وعلى ما نقول من فكر يجب الاهتمام به والعمل به من أجل الحفاظ على أمننا الجتمعى وأمننا القومى على كل مستوى وطننا العربى ككل تحيا مصر ويحيا الوطن شارك هذا الموضوع:تدوينةTweetTelegramWhatsAppطباعةالبريد الإلكترونيمشاركة على Tumblrمعجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط 0 شارك FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيLinkedinTelegramطباعة