قال الحاج حسين عبد الرحمن ابوصدام نقيب عام الفلاحين ننتظر كل عام
يوم التاسع من سبتمبر للاحتفال بعيد الفلاح وفي ظل هذا الانتظار هذا
العام 2018 تم تهميش عيد الفلاح واهملت قيادات الدوله الاشاره اليه لا
اعرف سببا لذلك لكن وجد من تذكر عيد الفلاح المصري ..انهم اسرة الجامعه الامريكيه بالقاهره
كل عام و انتم بخير بمناسبة عيد الفلاح.. هكذا سمعت المكالمه التي دعتني لحضور ندوه تناقش قانون رقم 34 لسنة 2018 .. بحضور د حامد عبدالدايم المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعه والنايب هشام الحصري وكيل لجنة الزراعه بمجلس النواب والناىب عبدالحميد دمرداش ولفيف من العلماء والباحثين والمهتمين بالشان الزراعي
واضاف ابوصدام ترددت للحظات انه يوم عيد الفلاح وممكن الدوله تفتكر وتعمله عيد علي الرغم من هذا العيد هو الرابع من نوعه الذي لا تحتفل به الدوله وسالت نفسي لو فيه احتفال ما كان د حامد المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعه وقيادات لجنة الزراعه بمجلس النواب ذهبوا لهذه الندوة وعلي الفور ابلغت قيادات النقابه وذهبنا للندوه بصحبة المستشار العلمي للنقابه د سعيد خليل والمسشتار الديني المستشار علي ابراهيم ونقباء الفلاحين بالمحافظات واعضاء مجلس ادارة النقابه.ولفيف من الاعضاء الجدد
واشار الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام النقيب العام للفلاحين.. ان موضوع الندوة كان حساس وخاصة انه في الجامعه الامريكيه وهو تعديل للقانون رقم 53 لسنة 1966 والذي اثار ضجه في الوسط الفلاحي لا سيما ان الموضوع انتهي واقر فعلا القانون برقم 34 لسنة 2018 وتفهمنا الهدف وكانت اجابتنا علي اسءلة المحاور لا تنقصها المراوغه ولكن السؤال الجديد علي كان
هل الدولة قلصت مساحات الارز لتوفير المياه من الغلابه ليستخدمها كبار رجال البلد في زراعات اغلبها للتصدير….
ولماذا قلصت مساحات الارز مع ان البرتقال الذي يشرب هذه المياه معظمه يصدر والارز وجبة الفقراء الاساسيه..
علي اية حال كان هذا يوم 9/9/2018 نهار عيدي