الشعب الفلسطيني وحظة العاثر تتوالي وتلاحقة النكبات دون هوادة
من نكبة عام ثماني واربعون الي التهجير والقتل والتدمير الى مذابح
صبراء وشاتيلاء وبناء مستطوطنات وهدم منازل وتدمير غزة بلاسلحة
الممنوعة والمرفوضة دولياء ثم اسلؤ وقراراتة وبعد زالك محمد الدرة
والقرارات الصعبة العجاف التي تقضي علي الاخضر واليابس لفلسطين
والقضية ومنظمة التحرير الفلسطينية والالجئين المحرمون من دخول
بلادهم واوطانهم وزيارة زويهم
ثم نقل السفارة الى القدس ومحو ونسيان الالجئين وفقد ملفهم فى البحار
ثم غلق مكاتب المنظمة التحرير فى الولايات المتحدة
ثم غلق مكاتب الغوث التى هي بمثابة الشعرة التى تغذي الشعب
وتعينة على الحياة
وانتظر الشعب الفلسطيني الجمعية العامة للامم المتحدى وقراراتها
القوية التي تنفذ انتظر الشعب قرار عادل منصف لة يعطية ويعينة
علي ظلم الاحتلال الاسرائيلي ويعينة على رجوع اللاجئين المشردين
فى دول العالم
والسماح لظهور الدولة الفلسطينية ان يكون لها جواز سفر خاص
بيها ومعترف بيها ويكون لها عملة فلسطينية معترف بيها
ووطن حر معترف بية وحقوقة المشروعة المعترف بيها
دولياء وعربياء واسرائلياء و امريكياء ويرفع علمها في ربوع
العالم فى كل الدول
لاكن الاسف الشديد كل يوم جديد بيكون اقسي من الماضي
وضياع حقوق اقوى من الماضي الي اين زاهبة الدولة الفلسطينية
وفكرة وحكومتين وافكار غير معروفة
الي اين ذاهبة فلسطين الى حطين ام الي صلاح الدين ام الي
البحر الميت