كل هذا الحراك علي الساحة المحلية والإقليمية والعالمية ماذا بعد كل هذا الحراك البشري في كل
العالم فمن الخاسر ومن الكسبان من على الحق ومن على كل باطل وفى النهاية ندمان..
ولما كل هذا الصراع الفكرى والسلوكي والفعلى والعملي بين كل البشر على إختلاف المعتقد والنسب والأعراق ماذا بعد كل هذا الحراك والموت سنة البشر والزوال هو الحقيقة المطلقة ولا حقيقة فى كل الكون ثابتة غيرها أليس هذا بواعظ صادق مبين لكل العالمين فلما التشبث بأفكار بالية وأطماع زائلة بزوال أصحابها يجب إعادة الفكر العالمى فيما نحن فيه من بلأء أتى على كل أخضر ويابس بكل فساد يجب مراجعة كل فكر هدام فاسد وإستبداله بفكر يأتى على كل العالم بكل خير نعم المعتقد القويم هو الذى يدعو لكل خير لكل البشر أما المعتقد الفاسد هو الفاسد والمدمر لكل البشر وكفانا فسادآ وكفانا دمارآ وتدميرآ ولنتجه جميعآ نحن البشر على كل الكرة الأرضية صوب الحق صوب العدل وأخذه هدف من أجل إحياء كل البشرية على وجه الأرض بعيدآ عن المعتقدات الفاسدة والمدمرة لكل البشر فماذا بعد ذلك كله سوى الجنة على كوكبنا والجنة في كل مكان سنويا فيه. ماذا بعد سؤال ننتظر إجابته من الزمن ومن العقلاء في كل مكان. تحيا مصر يحيا الوطن