العاصمة

للمحبة

0

خديجة صبحى

 

منذ أن إلتقينا في رياض الحياة

 

ملأت وجداني وكياني وتركتني أسبح

 

في فيض من السعادة .

 

وأنا أطفو على العالم في محيط

 

من الجمال الروحاني و الموسع

 

جعلتني أنسى مواجعي

 

وقمت بتضميد قلبي المكسور

 

لم ولن ولا يمكنني أن أتخلى

 

أو أتوقف عن التفكير عنك .

 

 

اترك رد

آخر الأخبار