منى عكاشة خبير التدريب والتنمية المستدامة تناقش اسباب الطلاق المبكر فى الأسرة المصرية أول أكاديمية ضيافة جوية في مصر باعتماد 65 دولة آسيوية وأفريقية حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر الأول لكرة القدم، هنأ فريق الزمالك بمناسبة تتويجه بلقب كأس الكونفدر... قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية بهادري جهرمي، إن الحكومة لم تتلقَ أي أخبار جديدة بشأن حادث مروحية... مصر تتابع بقلق بالغ حادث طائرة الرئيس الإيراني نفى الهلال الأحمر الإيراني، ما تداولته وسائل إعلام محلية، مساء اليوم الأحد، بشأن العثور على مروحية ا... الزمالك يتوج بالكونفيدرالية للمرة الثانية في تاريخه المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن وزارة الداخلية تتابع الأوضاع القانونية لغير ال... الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، إن بلاده مستعدة لتقديم الدعم بعد حادث مروحية تقل الرئيس الإيرانى إبر... بي تك وبنك تنمية المهارات يرسخان شراكتهما طويلة الأمد لمواصلة جهود إثراء وتطوير الكفاءات البشرية
العاصمة

طالبة دكتوراه في جامعة الإمارات تفوز بجائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي

0

 

 

متابعة – علاء حمدي

 

حصلت طالبة الدكتوراه في القيادة التربوية والسياسات التعليمية أميرة حسن آل محمد ، من كلية التربية في جامعة الإمارات على جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي في دورتها الـ29، في الفئة الأولى للأفراد المتميزين- فئة: القائد التربوي المتميز، وذلك احتفاءً بالطلبة وتتويجاً لجهودهم المبدعة والمبتكرة في مستقبل المنظومة التربوية.

 

وقالت أميرة حسن آل محمد “تعتبر جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي، من الجوائز العريقة والرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تسلط الضوء على المتميزين و أصحاب الجهود في الميدان التربوي، وفوزي بالمركز الأول في فئة القائد التربوي المتميز هو بمثابة تتويج لمسيرتي الأكاديمية والمهنية والقيادية.

 

ومضت تقول “تعتبر جائزة الشارقة خارطة طريق في تنظيم عملي وأنشطتي وانجازاتي، وقد ساعدتني على وضع الأسس والقواعد لتنظيم العمل، وتوثيقه، والبحث عن الفرص الذهبية في الميدان التربوي، لتحقيق توجهات الحكومة الرشيدة في التميز المؤسسي”.

 

وأضافت ” فيما يعد برنامج الدكتوراه من قسم أصول التربية بكلية التربية في جامعة الإمارات العربية المتحدة إضافة نوعية إلى مسيرتي المهنية والعلمية، حيث اكتسبت فيه العديد من المعارف والمهارات والخبرات التربوية، ودرست مع نخبة من الطلبة من داخل و خارج الدولة بخبراتهم المتنوعة، والتي ساهمت في صقل شخصيتي القيادية، وفتحت لي العديد من الآفاق والفرص بالمشاركة في المحافل التربوية، مثل الملتقيات والمنتديات، والمؤتمرات على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي، و لا أنسى الدور الفاعل لأساتذتي الكرام في دعمي و توجيهي، وإكسابي من المعارف خاصةً في مجال البحوث التربوية، والتي تعتبر اليوم من أهم الأدوات التي تستخدم لمعالجة العديد من القضايا المستجدة، بناء على أسس علمية.”

وعن طموحاتها ورؤيتها المستقبلية في المجال التربوي أشارت إلى أهمية ” مواصلة التميز في التعليم وتقلد أدوار قيادية واستثمار كل ما اكتسبته من معارف ومهارات وخبرات في خدمة المؤسسات التعليمية في الدولة ، فاليوم نحن أمام تحديات كبيرة و التي تتطلب وجود كفاءات وطنية لدعم مسيرة النهضة في الدولة”.

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading