فى إطار استعدادات مراكز الشباب لإنتخابات اعضاء مجالس الإدارات واهتمام وزاره الشباب والرياضه بفكر ودعم الشباب
فلابد ان يكون المرشحين الذين سيخوضون ماراثون الإنتخابات ان يكونو ذو فكر شبابى وبرنامج خارج الصندوق والشعارات المستهلكه والأ تكون دعاياتهم الإنتخابيه انجازات وهميه وشعارات رنانه لأنها لغه قديمه لا تناسب المرحله المقبله التى تحتاح الى العديد من الأفكار والمبادرات
– التعاون والتنسيق بين كافة الأجهزة الحكومية والاهلية لأنها ضرورة ملحة في الوقت الحاضر لانجاز الكثير من البرامج والمشروعات التى تتطلبها حاجة المجتمع خاصة في ظل قصور الموارد وطموحات الأعضاء
لذا فإن تفعيل دور مراكز الشباب على مستوى البيئة المحلية والمؤسسات الاهلية والحكومية القائمة بها ليكون مركز الشباب مدخل الي تنمية الفرد والمجتمع وذلك من خلال عده محاور ومنها على سبيل المثال
– أن يكون مركز الشباب هو المدخل الحقيقى للتنمية المجتمعية على مستوى المدينه من خلال خطة عمل متعددة المجالات تتعاون في تنفيذها كل المؤسسات القائمه الاهلية والحكوميه كل بقدر ما يتاح له من موارد على أن تكون محصلة البرامج المنفذه قيمة مضافة الى جهود التنمية تساهم في تعظيم العائد وتقليل الفاقد الذى يترتب على العمل الفردى بعيدا عن العمل الجماعى الخلاق.
– العمل على ايجاد مشروع قومى يلتف حوله الشباب يفجر طاقاتهم وينمى روح الولاء والانتماء لوطنهم وليكن هذا المشروع وسيلة لاستنهاض المجتمع وتوظيف طاقات وعزيمة شبابه واشعاره بانه لم يعد متفرجا فى عملية بناء ونهضة الوطن بل اصبح شريكا اساسيا فى التنمية.
– تغيير اسلوب العمل بمراكز الشباب بحيث يتحول من اسلوب ادارة المؤسسات في القطاع العام الى الفكر الاقتصادى الحر الذى يهدف الى تعظيم العائد من خلال التحرك على مستوى البيئة المحلية لتسويق النشاط والتعريف بدور المركز وامكاناته التى يمكن من خلال التنسيق والتعاون مع المؤسسات القائمة اضافة الكثير لجهود التنمية.
– اعداد قاعدة بيانات داخل مراكز الشباب حول الامكانات القائمة ونوعية العضوية واعدادها ومراحلها السنية ومؤهلاتها الدراسية وخبراتها المهنية والأستفاده من خبرات الأعضاء ليكونو شركاء فى تنميه المركز
– تفعيل كافة اللجان الاجتماعية القائمة داخل مركز الشباب مثل اندية المرأه واندية التطوع وجماعات البيئة وبرلمانات الطلائع والشباب في اداء دورايجابى .
– القوافل التعليمية بمراكز الشباب كأحد الحلول للقضاء علي مشكله الدروس الخصوصية .
– خطط تطوير لتجذب قطاعاً كبيراً من الشباب والأطفال مثل المصارعة، الحديد الكونغ فو، وغيرها من الرياضيات الأخرى، بالإضافة إلى الأنشطة الفنية كالتمثيل المسرحى.وبرامج للر حلات والمعسكرات