لن يستطيع احد ان يتحدث عن مدرسة تظل اكبر المدارس التونسية
للرقص والمرجع الأساسي لتوعية الناس بأن الرقص اكبر وافضل
رياضة تستقطب الشباب منذ عصور مضت ومن لايتذكر برامج مثل
الدنيا تغني لو سمحتم للراحل نجيب الخطاب وشمس الأحد لهالة
الركبي حيث كان بالي سهام بلخوجة يحتكر كل البرامج والمنوعات التلفزية ولأن المدرسة التي اسستها الأم والأخت سهام
بلخوجة ضلت لسنوات متعددة تستقطب شباب تونس وعدد كبير منهم اصبح اليوم له شهرة واسعة امثال لطفي العبدلي
حفيظ ضو عايشة مبارك وريم الرياحي وعفاف بن محمود ومحمد علي بن جمعة وانا شخصيا كنت بهذه المدرسة العريقة
تبقى بلخوجة المدرسة التي كانت بالماضي تستقطب كل الشباب من كل الجهات من التضامن لجبل لأحمر لأريانة وحي الزهور وحي ابن خلدون والملاسين واريانة العديد منهم اليوم نجد من اصبح ممثل معروف او ممثلة مثل لطفي العبدلي وعفاف بن محمود وفيهم من استقر بأماريكا وفرنسا وبريطانيا امثال حفيظ ضو وعايشة مبارك ومشير حمايدي وعلي التركي مصور محترف بإيطاليا وحفيظ وعايشة عندهم بالي راقص كل سنة نشوفوهم في تونس اسماء عديدة من الأحياء الشعبية والقائمة طويلة اذكر منها
حمزة العلوي و محرز كابنغا وإلياس كحلة وجمال بن موسى ويسرى بنت حي الزهور وريم الرياحي وهيفاء الزاير ووحيد الجندوبي واحمد الجندوبي وانا واحد من اولادها الي الى اليوم احترم هذه الإمرأة التي كانت تعتبر كل الموجودين اولادها