خلط المفاهيم.. واختلال المعايير
كتبت رانيا اسامه
أمور حياتية كتير جدا.. الصح والغلط فيها واضح
كوضوح حراره أشعة شمس حااااارقة في صيف اغسطس وانت داخل قلب الصحراء
# ولكن أصبحنا في زمن.. يهوي قاطنيه المغالطة.. والباس الحق لباس الباطل والعكس..
*المعايير أصبحت مختلطة
*والمعادلات ذوات الثوابت…. اختلت
وأصبح العاااادي هو اني على حق مهما كنت مدرك اني مخطى?
لما نغفل اان.:
الكبر فالغلط.. والمغالطة في المفاهيم… لن يريح اي طرف من الأطراف..
التعالي عن كونك بشر.. ولك أخطاء.. دليل قوي منك تؤكد فيه انك شخص غير سوي تحتاج للتقويم.
وانك مخطى طالما تكلمنا عن ثوابت… لما الجدال
اصرارك على تعديل المفاهيم ف مثلا تسمى الفجور والسفر.. “تحرر”
تسمى تهاونك لحرمة بيت وكونك ديوث” رجل عصري”
تسمى انتهاكك لحقوق الآخرين ” انهاء مصالح”
لااااااا… المفاهيم ثابته وراسخة.. تحكمها اللغة الواحده في كل الاديان… الا وهي الاستقامة.. والاحترام والالتزام.. تنظيم الأمور الحياتيه
اقتناص الفرص بطرق قذرة
التهاون في شرع الله
التجاوز والانحلال.. والانحراف عن سبل الحلال
بحجة مواكبة العصر
معاني تفسد فالارض.. وتهدم العلاقات مادمت تريد ممارستها مع ذوي الأخلاق والفضيلة.
فلن يتقبلوك
ولن يحترموك
وان سقط في أعينهم… لم يمدوا لك اليد لتعود
افيقوا… فالاعتراف بالحق فضيلة
نعمة يتمتع بها اولي الالباب
نعمة تجعلك تصفوا بحياتك
فكن من أولى العزم
كن من أولى الهمة
وتحلي بالصبر على قضاء الحوائج… فلن يتم الا ما اراده الله فإبتغ سبيله… بدلا من سبل الغي… وفقد احترام الذات
حافظ على نظرة الآخرين لك…
وحافظ على احترامك واعتذاذك بنفسك
وحافظ قبل كل ذلك على رضا الله
لا أشهى ولا اطعم… ولا اهنأ من غفوة بعد يوم طويل… براحة بال
أتم الله عليكم راحة البال
وأصلح لكم الاحوال
ورزقكم الحكمه وشموخ الجبال
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.