حياتنا لا تقدر بثمن بانتصار قيادتنا الحكيمة
ت
يبدو أن عالم السياسة الذي ننغمس فيه بحكم أعمالنا مليء بالمنغصات بعد ان انكشف قناع تركيا المزيف بعد دخوله منعطف مظلم في عالمنا العربي الاسلامي
تركيا وضحت وضوح الشمس امامنا بعد ان باع أنظمته نفسها للشيطان وتاهت عنها بوصلة الصواب لكي تدمر سوريا ومن بعدها ليبيا التراب الحامي تركيا بعد ان باعت دماء مواطنيها على سفينة ما في مرمرة التركية التضامنية قرب شواطئ قطاع غزة والتي أسفرت عن استشهاد 10 نشطاء أتراك باعهم ارد وغان من اجل تحسين ماء وجهه امام العرب ليكون اول رئيس مسلم يقف ضد اسرائيل
لكن تدخله في الشأن الليبي كسر قناعه المزيف وتبينت الحقائق بدعم اسرائيل له في حربه ضد ليبيا وسوريا معاً ولهذا العالم الاوروبي والامريكي والامم المتحدة ومجلس الامن لم يتحركوا لوقف هذا المجرم الذي يرسل امدادات بحرية وجوية الي حكومة السراج الارهابية فكل ما يرسله الي ارض المعركة فهو خساره له وللسراج
تشهد ارض المعركة في اليوم كمائن للميليشيات من قبل قواتنا المسلحة العربية الليبية والقبض على عدد من المرتزقة وقتل اكثرمن40عنصرمن الميليشيات وتدمير دبابة واليات مدرعة وذلك في محاولات هذه الميليشيات الهجوم على اكثر من جبهة في الرملة وعين زارة وطريق المطار والقويعة وخسارتهم تحت قلاع مدينة ترهونة ومعسكر اليرموك
والقبض علي قيادات سورية الامر الذي زعزع قيادات سوريا من كتائب ولاء تحرير الشام والسلطان مراد وغيرها من الميليشيات
اليوم شهدت المعارك بحمد الله انتصارات منها لواء ترهونة بدون رصاصة واحده يقبض علي ميليشيات سوريا باليد بدون دماء بعدة كمائن
وفي محاور اخري قوتنا وبحمد الله تقدمت وسيطرة محور الكازيرما بالكامل بعد عملية نوعيه ضد ميليشيات السورية ومصراته ومقتل الطيب البوش أحد شيوخ الضلال من مدينة الزاوية أثناء مواجهته لقوتنا المسلحة العربية الليبية