جلسة مع النفس بواسطة admins 0 شارك قلم عادل شلبى فى ظل هذا الحظر الثقيل بالفعل على النفس , يحضرنى الذىن جعلوا حياتهم فداءا للوطن ولمصرنا ,ولكل العالم . فأفكر مليا فى حالى وحالهم الخوف من المستقبل والخوف من الغيب والخوف من الله . فعندما أفكر فى ذات الأمر يحضرنى الفكر مباشرة فى زعيم هذه الأمة ,ورئيس مصرنا ذلك الراعى الذى يرعى ويراعى ويحمل كافة همومهم مائة وأكثر من مليون نسمة , اضافة اليهم كل رعايا وطننا العربى فى كل مكان . نعم بالفعل انه لحمل ثقيل والمعارك التى تشن علينا جميعا مختلفة ومتنوعة . أعداء لنا ظاهريين , وأعداء ليسوا مرئيين نعم انها المعركة الحاسمة التى ستحسم الأمر بالنصر , ولكن للذين صبروا ورابطوا واتقوا خالقهم فهؤلاء بالفعل هم المفلحون والمنتصرون فى هذه المعركة الفارقة بين الشرق والغرب . نعم انها أيام معدودات ونحتفل جميعا بنصر الله لنا على كل الأعداء. والمعركة محسومة دوما بنصر الله ورسوله والمؤمنون . نعم فنرى كل من حولنا الأن أقرب الى الله فى كل شىء . بعيدا عن أنفسهم الأمارة بالسوء ونجدهم من أنفسهم المطمئنة قريبين جدا , ايمان واسلاما وحبا فى ارضاء الله عز وجل . وهذه بادرة من بوادر النصر . مصداقا لقوله وان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم صدق الله العظيم . ونرى الجميع على قلب رجل واحد من أجل الوصول الى الغاية , والهدف . كما نجد زعيمنا الحبيب الى قلوبنا جميعا مصريين وعرب يحمل على كاهله هموم مصرنا , والعالم العربى بل والعالم الخارجى أيضا وان كان هذا ينم فانما ينم على أن الرئيس عبدالفتاح السيسى , زعيم لكل العالم محب للانسانية جميعا وفداءا لها فتحية من القلب الى هذا الزعيم ,الذى نفدية جميعا بكل ما نملك من غالى ونفيث , وفى هذه المحنة أرسل المساعدات الطبية والانسانية الى الصين فى كبوتها واليوم يرسل المساعدات الانسانية والطبية الى ايطاليا والى كل العالم فلتحيا مصر بخير أجناد الأرض فى كل العالم نعم مصر الحضارة مصر التقدم مصر أم الدنيا شارك هذا الموضوع:تدوينةTweetTelegramWhatsAppطباعةالبريد الإلكترونيمشاركة على Tumblrمعجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط 0 شارك FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيLinkedinTelegramطباعة