بطولات عربية اسلامية بواسطة admins 0 شارك كتب عادل شلبى أحدلث وأحداث وبطولات وبطولات تملىء تاريخنا العربى والاسلامى وأبطال وأبطال فى كل مكان من وطننا العربى الكبير قد علمهم الاسلام كيف الزود عن الدين ثم الوطن ومن قديم الزمن قد تربوا على المحجة البيضاء والفطرة الاسلامية التى تعلى الحق والعدل وتنشر كل ما هو صالح فى كافة أرجاء بلداننا العربية الاسلامية وفى كافة بلدان العرب وعندما دخلنا اسبانيا بجيوشنا الاسلامية صاحبة العقيدة الاسلامية التى تعلى كل حق وتنشر كل عدل قام الأوائلبنشر كل ماهو صالح ونشروا العدل وقضوا على الظلم الذى كان منتشرا بينهم البين جراء معتقدهم الفاسد الذى أفسد عليهم كل شىء وندما استشرى الضعف فى القادة العرب بسبب انتشار اللهو والمجون وبسبب الازدهار والغنى والتقدم والتحضر الذى انتشر جراء حكمهم العادل مع نشر كل حق توالت عليهم الهزائم تلو الهزائم بعد اتحاد كافة البلدان الاوربية وأجلوا المسلمين عن اسبانيا وقاموا بحملاتهم الصليبية على كل الوطن وانتهت ببداية الاستعمار الغربى على كل الوطن وفى هذه الفترة الزمنية ظهر الكثير والكثير من الابطال العرب المجاهدين فى كافة بلداننا التى تقع تحت استعمار غربى غاشم وبطلنا الليلة هو البطل المجاهد العربى الأفريقى سامورى طورى وقد كان قائدا زعيما لغنيا وكينيا ومالى وطالت مدة الجهاد بينه وبين المستعمر عشرون من الأعوام حتى يئس منه المستعمر البلكيكى والفرنسى والانجليزى وقاموا بخطف ابنه الذى لا يتجاوز من العمر اثنى عشر عاما وأودعوه الى الغرب وأعتنوا بتعليمه أصول العلمانية والتقدم الزاق والتحضر الزائف القائم على نهب وسرقة ومص دم الشعوب التى يستعمرونها حتى تخرج الابن وأصبح شابا ينتهج ويعتقد معتقد الغرب الفاسد وهاهو قد رجع الى مواطنه ويجاهد أبيه فى جهاد المحتل بنشر الأفكار الغربية بين أهالى المستعمرات كى يقضى على جهادهم ضد الغرب قضاءا تاما وأصبح المعارض الأول لجهاد ابيه ضد هذا الغرب الفاسد اللعين القاتل مصاص دماء الضعفاء من أهالى هذه البلدان العربية الاسلامية وأنتشر ذلك الأمر ووصل الى البطل العربى المجاهد الذى جاهد كل الغرب سنين تلوا سنين ونهى الأب الابن ودعاه الى الرجوع عن الأفكار الفاسدة الكاذبه التى تعلمها من الغرب ولقد تعالى الابن ورفض كل هذا الذى عرضه الأب عليه فهو محاضر فى جامعات غربية صاحب كل تقدم وتحضر كيف ينصاع لهذا التخلف فى مجاهدة المستعمر فنهاه الأب سامورى تورى حامل لواء الجهاد فى كينيا ومالى وغنيا ويجمع المجاهدين والابطال ويذهب الى ابنه وينهاه عن نشر هذه الافكار الغربية بين السكان فيرفض الابن فيقوم البطل المجاهد الزعيم بذبح ابنه وقتله أمام الجميع من أجل الدفاع عن الدين الاسلامى ونصرة له بين كل البلدان العربية وأمام كل العالم الذى يدعى التحضر والتقدم الكاذب المزعوم والذى قام على أشلاء ودماء البشرية بعد نهب وسرقة شاهدها كل العالم من حولنا نعم لايبقى الا الصحيح ولا يبقى الا الحق رافعا رأسه فى عزة وكرامة وشهامة منقطعة النظير ذلك هو المعتقد الاسلامى الحق القوى فى كل زمان ومكان شارك هذا الموضوع:تدوينةTweetTelegramWhatsAppطباعةالبريد الإلكترونيمشاركة على Tumblrمعجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط 0 شارك FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيLinkedinTelegramطباعة