القول الفصل

كتب عادل شلبى
القول الفصل وما هو بالهزل انها الحقيقة التى يعانى منها العالم منذ نشأته الأولى نعم ابليس والأبالسة فى فى نشر كل باطل وكل فساد فى تحدى صارخ لكل حق وصلاح فى الأرض من أجل الدمار البشرى والدمار لكل عمار الله عليك يا حبيبنا واسلوبك الجميل الحامل لنا على ذورق فى أعتى البحار أمواج هالكات من هنا وهناك مع هدأة مقررة اننا فى طمأنينة أسبلها علينا رب السماء وللفتنة أمورا ظاهرات للجميع وهى البعد غن تعاليم رب السماء فالباطل له كل باطل كى ينتشر فى الأرجاء والمقاوم له هو التمسك بكل حق فرضه رب السماء بالفعل فوق الرائع للسرد لكل الوقائع من قديم الزمان وحتى الأن من أيام الفطاحل فى اللغة والأداب وفى الفكر هم العظماء العقاد نقدا وشوقى شعرا وابن حسين ثقافة غربية مقرة لكل باطل فى المينة باغ لرفعة كل باطل فى كل الأركان والأرجاء ومعهم ناجى ذلك الطيب الذكر وللشعره من القلب كل صفاء حتى رجعنا للأصل والأصول التى وضعها رب السماء ورسولنا الكريم محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم الذى نزل بكل حق يزهق كل باطل فى كل الأرجاء وهم من أيام يوسف وحتى أيامنا هم الباطل وهم كل فساد قتلوا الأنبياء والمصلحين فى كل الأزمان ومعهم التعساء حتى غضب الله عليهم جميعا وأضلوا من أضلوا فى كل الأحياء انهم ابناء ابليس اللعين ومعوله فى هدم كل دين وكل حق فلا ريب فى ذلك البته وهم سبب كل الأنواء الهالكة لكل من فى المعمورة كى تجعلها أشلاء وعد من الله كى يسير كل الخلق على كل حق وضعه فى كل الأرجاء نعم سنة كونية لكل من فى الأرض من الأحياء ومن ينشر الفساد غيرهم كى يتحقق قوله عز وجل فى كل الكون والأكوان وفى كل الأجزاء نعم انها سنة كونية تسير بنا الى المنتهى الجميل الرائع لكل الذين تمسكوا بالحق ضد كل باطل فرضه صهيون الفاسد الأشر وتابعيه فى كل مكان نهايتهم محتمة وحتمية عند كل عبد تمسك بكل حق فى هذا الوطن الهناء فعدوهم هو كل الوطن من المحيط الى الخليج وهو الهازم لهم والمقضى عليهم ولو طالت بنا الأيام كما فعل بهم من قبل على يد هتلر فقد بعث بكل كرها حرقهم حرقا هم ومن تبعهم من الغرب حرقا فى كل البلدان انه وعد الله واذا وعد يفعل وهو الوعد الحق فى كل زمان ومكان وهم اساس كل فتنة وهم عون الشيطان للقضاء على كل حق وكل عدل ونشر كل باطل يدمر كل البشر من قديم الزمان انهم أل صهيون الذين أزلهم فرعون فى كل مكان وبختنسر ذلك الحاكم الصالح الذى مزقهم شر ممزق فى كل الأنام ولا ننسى أبدا ما فعلوه مع عزير أية الله فى البعث أخر الزمان ولا ننسى انهم الوشاة على رسولنا الكريم الكليم فى المهد عيسى اين مريم للرومان وفى البستان معرتهم وفيحتهم على مر الزمان ومن يحارب الله ورسوله فله المزلة والعذاب الأليم أينما حل وأينما كان هذا وعد الله فى كل زمان ومكان هؤلاء الصهاينة من أيام عزير وعيسى وحفيدهم ابن سبأ الذى أحل الروح اللاهية فى على بن ابى طالب حتى أمر باهدار دمه وكانت الفتنة التى مازالت قائمة وتتولد عنها فتن نحن بصددها الأن ومستشرقيهم الذين لم يتوانوا عن قذف كل حق واصلاح فى كل مكان وسربونهم شاهد عليهم فى كل مراجعهم وكتبهم ومخطوطاتهم فى كل المكتبات والمحافل العلمية حول العالم بالفعل انهم الشيطان والحق هو المنتصر والباطل الى خسف وذل ودحض باذن الله فى كل مكان. تحيا مصر ويحيا الوطن الحامل مشعل النور لكل العالم