العاصمة

العشق الابدي

0

 

الصحفي سيد الزياتى

كلما اشتقت لك ..ذهبت الي مكان حلمنا به سويا…الا وهو البحر…

اتمدد علي الرمال ناظرا الي السماء علك ترسلين لي نجما حاملا بعض من همساتك…أو يد تداعب شعري حتي تهون لوعة اشتياقي..

ويسألونني من حولي عهدناك تعشق السباحة أقول لهم أجل قبل ان تقتحم ملهمتي حياتي….

اما الآن فانني اعشق الغوص في عينيها…

انني أسبح في بحر مخاف تماما عن بحركم….بحر غرقت فيه بكامل ارادتي..وانا من دفعت بنفسي الي الأعماق ليس انتحارا بل حبا وعشقا….

فاتركوني أناجي طيفها وأعانق الأمواج…

الأمواج التي ترتمي في حضني وتداعبني…وتروي لي راياتنا التي أسميناها العشق الأبدي…

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

آخر الأخبار