الاسقاط_النجمي
إيمان العادلى
هو خروج الجسد الاثيري من الجسد المادي للشخص
ودخولها في بعد آخر..
يستطيع الشخص من خلاله ان يسافر في هذا البعد لأي مكان حوله..ويرى ما يحدث دون ان يراه احد..
وهو يعتبر من انواع التسلل لابعاد لا تخص صفتنا البشريه مالابعاد التي يعيش فيها الجن..
حيث يطفو الجسد الاثيري ويكون مرتفع بعض الشئ عن الارض
ويمكن ان يحدث دون قصد او بقصد..
المهم هو ان تعود لجسدك مره اخرى….
الاسقاط النجمي مثبت علميا
لما بتعمل اسقاط نجمي لو حد فتح عيونك بتكون بنفس الشكل الي تحت ده..
والمضاعفات بتحصل زي الرساله الي جتلي من البنت انها بتيجي ل وقت بالليل وعينيها بتقلب وهي صاحيه!!!
….
الإسقاط النجمي : تسمى جلسة الهندي أمام الصنم بوذا وتتبع نفس التأمل امام شروق الشمس وعند غروبها وكذلك تصمد أمام باب مغلق حتى تفتح وان تصمد له صمدا حتى تستطيع أن تفتح باب مغلق أو تحرك قدح ماء بدون لمسه ومن شدة الصمد ان تثق بحولك وقوتك حتى تسقط مغمى عليك وسوف تسمع أصوات الجن عوي كلاب وذئاب وأصوات وحوش كثيرة وترى أن جسدك تلبس بجسد يطير..
الإسقاط النجمي عباده شركية تصمد لغير الله وتتعلّق بمعتقد في إلوهية وربوبية الكواكب وتسمى الطاقة الكامنة
فأصل هذه المعتقدات مأخوذ من التراث المنقول في الديانات الوثنيّة الشرقيّة والمعتقدات السرِّية الباطنيّة، تدعو إلى تطوير قوى هذا الجسد لتنمية الجنس البشريّ عن طريق طلب التشكر من القوى الخفية حيث يصبح بإمكان الإنسان في المستقبل فعل ما كان يُعدّ خارقة في العصور الماضية، كأن يصبح قادرا على التنبُّؤ أو التأثير عن بعد وغير ذلك،
وهو استعانة بغير الله ولكن باسم عصري فيزيائي
وهذه وسائل وهمية، وإن ترتب عليها ـ أحياناً ـ بعض النتائج الصحيحة، ويحرم الاعتماد عليها وممارستها ـ سواء بالخيال أو الفعل ـ فإن مصدر العلم الغيبي هو الله وحده، ومن اعتمد على هذه الشعوذات كفر بالله وبالوحي كما ثبت في صحاح الأحاديث النبوية الواردة في العَّراف والكاهن ونحوهما.هـ
…
يعتقد ممارسوا الاسقاط النجمي انهم يدخلون في مرحلة عليا والتي هي مرحلة النور
او الوصول الي النشوة
وهو الارتقاء الى الأعلى ،
والجميع كان يصفها انه مرحلة لذيذة جميلة جداً!!!!
بحيث انه يهيء لهم بان جسمهم الأثيري (الروح) يخرج للعالم الأثيري و يتجول فيه كما يحلو له و يتحول حتى بين المجرات و الأبعاد !!!!
ولكن الحقيقة ليست كذلك بل هي مرعبة جدا ً!!!
تعالوا لنكتشف معا هذه الحقيقة المزيفة ..
ان الاسقاط النجمي هو الدافع الرئيسي لعبدة الشيطان !
حتي انهم ينفذوا مطالب الشياطين و الجن فقط ليسمحوا لهم بالارتفاع الي مستوي اعلي في هذه المرحلة ..
انها عبارة عن رحلة الي بعد اخر
وهو ما يسمى علميا الإسقاط النجمي ..
وعند العوام والمتعارف عليه هو في الحقيقة *عالم الجن والشياطين*
وهو بعد اخر يستخدمونه في الاسترخاء التام بحيث يعتقد الممارسون انهم يخرجون من الجسد الى عالم اخر أثيري يربطان به حبل أثيري فضي !!!
للاسف هذه الطقوس و الممارسات الشيطانية انتشرت تحتى مسمى علم واغلب المواقع لا تعلم عنه شيء حتى انه توجد اعترافات كثيرة لأشخاص قد تعلموه وطبقوه دون ان يعلموا مدي خطورته على حياتهم ! ..
انه ليس علم بل هو دجل و سحر و تقرب من الشيطان قد تعجبك التجربة وتخرج من جسدك دون ان تعلم او يأخذك الكبر وتقول كذب حتي تقع ضحية وتتحكم الجن فيك او يمكن ما هو اكبر من ذلك ان تتحول الي عبد للشيطان.
..
وللعلم السحرة والمشعوذين يستخدمون الاسقاط النجمي ..
..
وللتفسير اكثر هو عالم الجن والشياطين عند المؤمنين
والبعد النجمي عند الملحدين وهذه الرياضات الان منتشره عبر برامج التطوير الذاتى وعلوم الطاقه البشريه المأخوذه من الغرب ظاهرها جميل جدا وباطنها التجسد الالهى او عباده الذات او الشيطان ..
وهذه الامور لها ارتباط بالكابالا وهو معتقد شيطانى من صنع اليهود اتباع المسيح الدجال
و يجب الحذر عند التعمق ببرامج التطوير الذاتى المبنيه خصوصا على عمليات الاسترخاء واليوغا – التنويم العقلى الغير مباشر….. و ما الى ذلك
..
نحن نعلم بان جسم الانسان محاط بدرع مغناطيسي شفاف ، وهو الهالة المحيطة بنا ، وهذه الهالة بمثابة درع واقي لنا يحمي الانسان من كل الظواهر الخارجية و الطاقات السلبية و الكيانات الشريرة ، (الشياطين ، الجن ،الحسد ،السحر …..)
..
هذه الرياضات الشيطانية عند ممارستها تقوم بأضعاف الهالة وأحيانا تكسرها و تحطمها بحيث يبقى الانسان عرضة لكل الإخطار السلبية المحيطة به ، ويتم فتح المنافذ التي في الجسم و التي تسمى( بالشاكرات ) ومنها يصبح الولوج لجسم الانسان سهل و تقوم الشياطين باستنزاف طاقته الإيجابية الى درجة استنزافها
(لان تلك الكيانات تتغذى على الطاقة)
وبالتالي بعد الممارسات العديدة يصبح الشخص عبد لها ، ويصبح كالمجنون..
توجد ايضا ممارسات شاذة يقوم بها من سلم نفسه للشياطين وهي ممارسة الجنس مع الشياطين في عوالم تخيلية
، او مع من يعتقدون بأنهم أرواح أموات ولكن في الحقيقة هم جن متصور في صورة الميت ..
وأحيانا كثيرة تودي تلك الممارسات الى الموت المحتم ..
نذكر بعض اخطار الاسقاط النجمي :
1. حدوث هبوط في القلب .
2. حدوث خطأ في تشخيص الحالة بأنها وفاة ،
وبالتالي دفن الشخص دفناً متعجلاً .
كما وأنه يسبب الأعياء والقيئ أضف الى ذلك انه الموت الروحي…فتنخفض ضربات القلب يصبح السكون مسيطرآ كليآ وهناك من دفن بسبب ممارسه هذه العبادات وهو لم يمت لانه حصل له إنخفاض ضربات القلب نهائيآ وفقدان الوعي
3. حدوث إحساس وقتي بالضيق .
4. حدوث نزيف في المخ .
5. انفصال الحبل الأثيري الذي يصل بين الجسدين الفيزيقي والكوكبي ، وهذا معناه حدوث الوفاة ( الطرح الروحي النهائي ) .
6. تأثر الجسد الفيزيقي بما قد يعانيه الجسد الكوكبي (الروح) من متاعب .
7. حدوث مس أو استيلاء على الجسد الفيزيقي بمعرفة كائن غير متجسد ..*لبس يعني او مس لجسد المصاب زي ما شفنا البنت*
..
8. استرخاء الجسم و إبقاء العقل واعي يؤدي إلى الأرق و الذي بدوره يؤدي إلى امراض عصبية لشبّان لم يتجاوزوا ال 20 من العمر و من الامراض الذي يؤديها
(الصرع النظري , التصلب اللويحي , نيوروستانيا , الميغراين )
و غيرها من الامراض النفسية و العصبية و اول عوارض المرض رؤية المريض لفلاش او بقع ضوء في العين
*زي صورة البنت*
9. النوم ما يزيد عن 13 ساعة, تنميل او إرخاء مرضي لجميع عضلات الجسم. اضطراب شبكيّة العين و رؤية بقع سوداء شبه كبيرة في حقل العين عند الإستيقاظ من النوم .
…
باختصار كده الاسقاط النجمى.. ممكن بتحس بمتعه فيه او انه تجربه لذيذه بس مع الوقت الاسقاط النجمى بيحولك انك بتبقى مش عارف اصلا انت حاليا فى واقع ولا خيال غير انه بيبوظ النفسيه تماما.. ده غير الارهاق الجسدي والعقلي والاثار الجانبيه خصوصا عالعين..
.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.