أهمية التربية للفرد والمجتمع
كتب اسلام محمد
التربية ضرورية فردية من جه وضرورية اجتماعية من جهة أخرى
فالفرد لا يستطيع الاستغناء عنها ولا المجتمع فالفرد يحتاج إلى التربية لأنه يولد مختلفنا من النضج والنمو ويظل فترة طويلة لا يملك ما يعينه على رغبة نفسة والتفاعل مع غيرة مما يزيد من حاجة الفرد إلى التربية ان البيئة الإنسانية والمادية تتعاقد مع الزمن وتشبع عناصرها ومكوناتها في رصد الجنس البشري من المهارات والأفكار مما جعل الفرد في حاجه إلى كثير من الخبرات التي تعيهة على التكيف مع البيئة والتوافق مع الظروف الحياة المتغيرة المتحددة وهكذا تتضح ضرورة التربية وأهميتها بالنسبة للفرد وذلك الأسباب التي
العلم لا ينقل من جيل لآخر بالوراثة
ان الثقافة ليست موروثة بيلوجيا كلون الشعر والقدرات الخاصة وإنما هي مراث اجتماعي
الطفل البشري مخلوق كثير الاتكال قبل التكيف
يمتاز الطفل البشري بأنه مخلوق ضعيف كثير الاعتماد على الفرد بني جنسة بمقارنته مع صغار الحيوانات فهو أطول الكائنات الحية طفولة ولذلك يحتاج الطفل البشري إلى كثير من الرعاية والتوجه حتى يعتمد على نفسة
البيئة البشرية كثيرة التعقد والتغير
يولد الطفل في بيئة مقعدة اجتماعياوروحية يصعب التكيف معها ولكنا ارتقى المجتمع البشري ازادة البيئة تعقيدا إعادة حاجه الفرد إلى التربية
ام أهمية التربية للمجتمع
هي التي تجعل المجتمع يرى نفسة ويراجع ذاته ويبحث عن أوضاع سعيا وراء التجديد وتمكين كل جيل ات يتناول ما تصل إليه من تراث ثقافي بالإضافة والحذف والتغيير فية والتصحيح والتطوير والحضارة الإنسانية تدين بوجودها إلى التربية التي تمكن كل جماعة من ان تنتقد نظامها وتصحح عيوبها
التربية ضرورية من ضرورية الحياة وخاصة في المجتمع النامي يعتمد المجتمعات اعتماد حياتيا إذ هي وسيلة باقية