
التحديث كمنهج.. جعفر البريه ومتابعة الجديد في عالم السيارات
كتب: أحمد زينهم
في عالم السيارات، الجديد لا يتوقف، كل يوم هناك تقنية جديدة، نظام ذكي، تحديث برمجي، أو ابتكار ميكانيكي، جعفر البريه لا يكتفي بالمشاهدة، بل يلاحق هذه التحديثات، يدرسها، ويختبرها.
ولا ينجرف جعفر، خلف كل جديد، بل ينتقي ما يناسب احتياجاته، ويضيفه إلى منظومة سيارته بعناية، وهذا النوع من المتابعة يتطلب وقتًا، معرفة، وفضولًا لا يهدأ.
ولا يكتفي جعفر بقراءة المواصفات، بل يبحث عن التجارب، يقارن، ويجرب بنفسه، ويزور الورش، يتحدث مع الفنيين، ويشارك في نقاشات تقنية، لا من باب الاستعراض، بل من باب التعلم.
التحديث، في نظره، ليس رفاهية، بل ضرورة، فالعالم يتغير، والطرق تتطور، والمخاطر تتنوع، ومن لا يواكب، يتأخر، لذلك، تجد سيارته دائمًا في حالة تطور ونظام ملاحة أحدث، حساسات أكثر دقة، برمجيات محدثة، وحتى تغييرات في التصميم الداخلي بما يناسب الراحة والأداء.
في هذا السياق، يمكن اعتبار جعفر البريه نموذجًا لعلاقة ذكية بين الإنسان والسيارة، علاقة لا تقوم على الاستخدام فقط، بل على الفهم، العناية، والتطو
ير المستمر.
اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.