العاصمة

نانسي عجرم: والدي كان يضع لافتات حفلاتي أمام المدرسة.. ومديري لم يعد يريدني

4

إيمى عاطف

كشفت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، عن كواليس بداياتها الفنية المبكرة، والتي كان بطلها والدها الذي آمن بموهبتها لدرجة أنه يروج لحفلاتها وهي لا تزال طفلة، بوضع لافتات إعلانية لحفلاتها أمام مدرستها.

وقالت خلال برنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي، المذاع عبر «ON E» إن «مدير المدرسة التي كنت فيها لم يعد يريدني أن أعود إليها»، موضحة أن السبب كان لافتة إعلانية كبيرة تحمل اسمها وصورتها، لم يجد والدها مكانا مناسبا لها إلا في مواجهة باب المدرسة.

وأضافت أن المدير كان يستدعيها ويستنكر «كيف يضع والدك اسمك هكذا؟»، ويسألها عن مواعيد حفلاتها وتأثيرها على دراستها، لينتهي الأمر بصدام بين والدها وإدارة المدرسة.

وذكرت أن المدير قال لوالدها «لا يصح ذلك، أنت تجعلها تعيش مرحلة أكبر من عمرها، دعها تركز على دروسها الآن وبعد ذلك تلحق على الغناء»؛ لكن هذه النصائح كانت «تدخل من أذن وتخرج من الأخرى».

وأوضحت أن الأمر لم يقتصر على لافتة واحدة، فوالدها كان يضع إعلانات في أماكن أخرى، مشيرة إلى أن والدها كان يتصل بأصدقائه ليسألهم إن كان لديهم أي احتفال.

وأضافت أن والدتها كانت تقف في صفها، متعاطفة معها، لا سيما وأنها كانت «ترأها تتعب كثيرًا وتحمل فوق طاقتها»، مشيرة إلى أنها كانت منهكة بين الدراسة في المدرسة ودراسة الموسيقى والغناء، لدرجة أن والدها كان يوقظها من النوم داخل السيارة أحيانا للغناء في الحفل.

وشددت أنها تنظر إليها الآن «بعين إيجابية وجميلة»، رغم صعوبة تلك المرحلة عليها في تلك الفترة.


اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك رد

4 تعليقات
  1. cyprus vacation package يقول

    cyprus vacation package It was such a relief to know we could rely on TravelShop Booking for everything. https://www.carlsbadfoodtours.com/blog/travel-shop-booking-turkey-tours/

  2. Situs Slot Gacor يقول

    Slot Gacor

  3. Situs Slot Gacor يقول

    Slot Gacor

  4. Football prediction يقول

    يا لها من مصيبة حقيقية! لافتة إعلانية بمعنى إعلان حرب على باب المدرسة؟ حتى المدرسة أصبحت ميدان معركة للأولاد والبنات! والد الموسيقار يصارع الإدارة كأنها جيش منخرط في حرب على المرحلة! دعها تركز على دروسها؟ الكلام ده كأنه يخاطب البقرة اللي بتدخل المطبخ! والدتها معها بقيت منقذة كأنها سفينة نوح في بحر المشاكل. والفتاة دي قصة عن الحرب على الطاقة والوقت، من الطاولة للمنصة والسيارة! رغم كل ده، هي قصة تذكير بأن حتى أوجاع المرحلة دي بتحول لقصة جميلة ومثيرة فيما بعد، كأنها فيلم هوليودي بداية متعبة بس بتنهي بـ هوليود إكسبلوزيون.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

آخر الأخبار