الرواية الكاذبة

إيمى عمرو

أنتشرت على شاشات الدجال الرقمية واقعة صدقها الملايين بسلام دون تفكير ..

 

الرواية الكاذبة :

أنه في يوم 2025/9/9 ..

السوار اختفى من معمل الترميم داخل المتحف المصري بالتحرير ، نوع القطعة المختفية هو سوار أثري ذهبي، نادر، من الزمن المصري القديم، داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم، أي ليس في معرض مفتوح للجمهور ، و أنه إخصائيه الترميم قامت بمغافلة من حولها و سرقتها و تم بيعها و إنصهارها .

و بذلك يكون الخيط إنتهاء أنه لا سبيل لعودة القطعة مرة ثانية من بعد الإنصهار.

 

و لكن في الحقيقة الأرقام في الجيميتريا لا تكذب أبدٱ..

كيف ذلك ؟!

 

يوم الحادثة:

2025/9/9…..20+25+9+9=63….666

9/9/.(2+0+2+5)

9/9/9…….معكوس….6/6/6…..666

 

من يوم سرقة السوار إلى يوم افتتاح المتحف المصري الكبير في الجيزة….53 يوم

 

كسوف الشمس القادم باللغة الإنجليزية فى الشيفرة العكسية يعني رقم 53.

 

53=3*3*3*3*3….حاصل ضرب 5 مرات رقم 3

3*3*3*3*3=243.

2+4+3=9…..شهر 9…يوم 9..مجموعة السنة =9

 

يعود للملك بسوسنس الأول..

Psusennes I

بسوسنس = 141.

1+4+1=6.

 

المتحف المصري ….Egyptian museum = 189.

1+8+9=18……..6+6+6=18

تطابق مع نتيجة يوم السرقة .

في الشيفرة العكسية يعني 63..

تطابق الرقم مع نتيجة جمع اليوم.

 

كلمة السوار … bracelet = 66

في الشيفرة العكسية = 30.

 

رموز باطنية للكابالا و الماسونية و لعبادة بافوميت.

 

و بعد هذا الشرح ….

أن السوار أستخدم في قرابين للعالم السفلي..

فـ إن كنت لا تصدقني فهل من سبب مقنع لعدم تصديق تلك الحقيقة ؟!

كيف يكون صدفة بتطابق لا خطأ فيه ..؟!

فالحدث مرة واحدة..و الصدفة مرة ثانية

و التكرار فهو لهدف ..فلا مجال للصدفة إطلاقٱ.

 

فمن لا يرى في النور كيف له أن يرى في الظلام.