
الشاعرلزهردخان..: عَن حَربٍ لِحُرِ قَلمِي سَلْنِي
كتب لزهردخان
عَن حَربٍ لِحُرِ قَلمِي سَلْنِي
وَسَلِنِي بِالسُألِ عَن مَا يُسَلِنِي
وَهَبتُ هَمّي مِن لَدُنِي دَعْماً
لأنجُو بالهَمِ إذَا أهَمّْنِي
لمّْ يَكُنْ الكلامُ مُجَرد رَد
لأنَّ الصَدَّ هُوَّ الذِي رَاقَنِي
قَبلَ التَمنِي حَدَدّتُ الأمَانِي
وَلم أتَمَنی مَا فِي الحُلُمِ أغَمْنِي
الشُوقُ يُمْتَطَی وَالحُزنُ يُبتَغَی
وَالشِعْرُ دَليلٌ عَارِف أَدَلّنِي
الشَمْسُ تُشِعُّ تَحَرراً مُتفقاً عَليهِ
فَلمَاذا أشعتْ شُعَاعاً أذَلنِي
اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.