يسر فندق ريكسوس الخليج الدوحة، أول منتجع شاطئي شامل في قطر، أن يعلن عن عودة خيمة الخليج الشهيرة، والتي تم إعادة تصورها كواحة رمضانية خلابة على شاطئ البحر لشهر رمضان المبارك 2025. تحتفي هذه الخيمة الاستثنائية، الواقعة على طول الساحل الخلاب لقطر، بالتراث الثقافي الغني لقطر مع دمج عناصر التصميم الحديثة، مما يخلق مساحة لا مثيل لها للضيوف لتغمر أنفسهم في تجربة رمضانية تجمع بين التقاليد والأناقة.
يستلهم تصميم خيمة ريكسوس الخليج هذا العام جمال الطراز العربي الخالد، مع التركيز بشكل خاص على المجلس العربي التقليدي. وقد تحولت الخيمة بالكامل إلى واحة رمضانية رائعة، حيث تستحضر عناصر مثل الأنماط الهندسية المعقدة والمنسوجات الغنية والألوان النابضة بالحياة عظمة المجلس العربي، مما يخلق جوًا ترحيبيًا وفخمًا. تعمل المقاعد الفخمة والأقمشة المزخرفة والإضاءة الزخرفية معًا لتوفير مساحة مريحة وحميمة للضيوف للاستمتاع بإفطارهم وسحورهم.
وقالت روزيت فارس، مديرة التسويق والاتصالات في فندق ريكسوس الخليج الدوحة: “نحن متحمسون لإعادة خيمة الخليج لتكون واحة رمضانية استثنائية. وفي عام 2025، قمنا بترقية التصميم والأجواء لنقدم لضيوفنا ملاذًا حقيقيًا على الشاطئ، حيث يتعايش التقليد والحداثة في تناغم تام. وتدعو هذه المساحة الضيوف للالتقاء مع العائلة والأصدقاء لتجربة روح رمضان في أجواء هادئة وفخمة”.
ما يميز خيمة الخليج في ريكسوس هو موقعها المذهل على شاطئ البحر، حيث توفر للضيوف إطلالات لا مثيل لها على بحر العرب وأفق الدوحة الساحر. يخلق الموقع الهادئ الخلفية المثالية لتجارب الإفطار والسحور، مما يسمح للضيوف بالاسترخاء والاستمتاع بدفء الضيافة العربية التقليدية بينما يحيط بهم الجمال الطبيعي لشاطئ البحر.
ما يميز خيمة الخليج هو ليس تصميمها المذهل فحسب، بل إنها تقدم تجربة ثقافية كاملة. يمكن للضيوف الاستمتاع ببرنامج منظم من الترفيه العربي التقليدي، والمصمم لجذب الجماهير من جميع الأعمار وغمرهم بالكامل في أجواء رمضان الاحتفالية. من المؤكد أن العروض الطهوية ستسعدهم، حيث تتميز بوجبة شهية تجمع بين الأطباق العربية والتركية الأصيلة إلى جانب الأطباق العالمية الشهية. يتم إعداد كل وجبة لتوفير تجربة طعام استثنائية، مع نكهات تكرم التقاليد وترتقي بالتجربة.