سؤال مهم جدا ماهو ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺨﻠﻊ
إيمان العادلى
ﻭﺍﻟﻄﻼﻕ ﻟﻠﻀﺮﺭ وامور النفقة والحقوق ؟
ﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻊ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺗﺮﺩ ﺍﻟﻤﻬﺮ ﻭﺗﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺆﺧﺮ ﻭﻧﻔﻘﺔ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﺍﻟﻌﺪﺓ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻊ ليس له ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻑ
ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻟﻠﻀﺮﺭ ﺍﻟﺰﻭﺟﻪ لا ﺘﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻦ ﺣﻘﻮﻗﻬﺎ ﻭﺗﻘﺪﺭ ﺗﻄﺎﻟﺐ ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﻣﺆﺧﺮ ﻭﻧﻔﻘﺔ ﻋﺪﺓ ﻭﻧﻔﻘﺔ ﻣﺘﻌﻪ ﻭﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺣﻘﻪ ﻳﺴﺘﺄﻧﻒ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻄﻼﻕ
– ﺗﻘﺪﺭ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ ﺑﺴﻨﺘﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﺩﻭﻥ ﻭﺟﻮﺩ ﺣﺪ ﺍﻗﺼﻰ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ ﻛﺎﻥ ﻟﻴﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺮﺩﻭ ﻟﻜﻰ ﻣﺘﻌﻪ ﻣﺶ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺗﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺐ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺰﻭﺝ
ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻌﺪﺓ ﻓﺘﻘﺪﺭ ﺏ ٣ ﺷﻬﻮﺭ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻗﻞ
– ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﻤﻨﻘﻮﻻﺕ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻪ لا تتنازلى ﻋﻨﻬﺎ ﻻ ﻓﻰ ﺍﻟﺨﻠﻊ ﻭﻻ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻭﻻ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻟﻠﻀﺮﺭ ﻣﺎﻟﻬﺎﺵ ﺍﻯ ﻋﻼﻗﻪ
– ﻳﺤﻖ ﻟﻸﻡ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﺎﺿﻨﻪ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺑﻄﻠﺐ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﻧﻘﻞ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﻟﻠﺼﻐﻴﺮ ﺑﺎﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ( ﻭهذه ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ يتم الحكم ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻰ ﺧﻼﻝ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺑالكثير )
– ﻓﻰ ﻓﺮﻕ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﻪ ﻭﺍﻟﻨﻔﻘﻪ … ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﻪ ١٥ ﺳﻨﻪ ﻟﻠﻮﻟﺪ ﺃﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ
ﺃﻣﺎ ﻧﻔﻘﺔ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﻭﻧﻔﻘﺔ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻌﻤﻞ
– ﺍﻟﻨﻔﻘﻪ ﺑﺄﻧﻮﺍﻋﻬﺎ ﺍﻟﺜﻼﺛﻪ ﺗﺸﻤﻞ ( ﻣﺄﻛﻞ ﻭﻣﻠﺒﺲ ﻭﻣﺴﻜﻦ )
ﺃﻣﺎ ﺑﻨﻮﻋﻴﻬﺎ ﺗﺸﻤﻞ ( ﻣﺄﻛﻞ ﻭﺍﻟﻤﻠﺒﺲ )
– ﺗﻘﺪﺭ ﺍﻟﻨﻔﻘﺔ ﺣﺴﺐ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺰﻭﺝ
– ﺃﻗﺼﻰ ﻣﺒﻠﻎ ﺑﻴﺼﺮﻓﻪ ﺑﻨﻚ ﻧﺎﺻﺮ ٥٠٠ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻜﻞ ﺃﺳﺮﻩ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻻ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﺎﻟﺤﻜﻮﻣﺔ
– ﻣﻦ ﺣﻖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﻟﻮ ﺗﻢ ﻃﺮﺩﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻼﻗﻪ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻪ ﻗﺎﺋﻤﻪ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻳﺼﺪﺭ ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﺑﺎﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻪ … ﻭﻳﻌﺪﻝ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻟﻴﺼﺒﺢ ﻟﻠﺤﺎﺿﻨﻪ ﻣﻨﻔﺮﺩﺓ
– ﻻﻳﺤﻖ ﻟﻠﺤﺎﺿﻨﻪ ﺃﻥ ﺗﺠﻤﻊ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺃﺟﺮ ﺍﻟﻤﺴﻜﻦ ﻭﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺴﻜﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻪ
– ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺤﺎﺿﻨﻪ ﺃﺟﺮ ﻣﺴﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﺑﻠﻮﻍ ﺳﻦ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ١٥ ﺳﻨﻪ ﻛﻤﺎ ﻳﺴﻘﻂ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻰ ﺃﺟﺮ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﻪ ﺑﻌﺪ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺳﻨﺘﻴﻦ
– ﻻﻳﺠﻮﺯ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﻪ ﺑﺄﺟﺮ ﺍﻟﻤﺴﻜﻦ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﻪ ﺍﻭ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﻪ ﺍﻻ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻭﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﻌﺪﻩ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺑﺄﺛﺮ ﺭﺟﻌﻰ ﻣﻦ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺷﻬﻮﺭ ﺍﻟﻌﺪﻩ ( ﻳﻌﻨﻰ ﺑﻌﺪ ﻭﻗﻮﻉ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺑﺜﻼﺙ ﺷﻬﻮﺭ )
– ﻳﺤﻖ ﻟﻠﺰﻭﺝ ﺑﻌﺪ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻴﻢ ﺩﻋﻮﻯ ﺍﺳﺘﺮﺩﺍﺩ ﻣﺴﻜﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻪ
– ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﻪ ﻛﺎﻻﺗﻰ .. ﺍﻷﻡ ﺛﻢ ﺃﻡ ﺍﻷﻡ ﺛﻢ ﺃﻡ ﺍﻷﺏ ﺛﻢ ﺍﺧﺖ ﺍﻷﻡ ﺛﻢ ﺍﺧﺖ ﺍﻷﺏ … ﺑﺸﺮﻁ ﺃﻥ ﺃﺧﺖ ﺍﻷﻡ ﺃﻭ ﺍﻵﺏ ﻣﺎﺗﻜﻨﺶ ﻣﺘﺰﻭﺟﻪ ﻣﻦ ﺍﺟﻨﺒﻰ ﻟﻸﻭﻻﺩ ( ﻳﻌﻨﻰ ﺗﺤﻞ ﻟﻪ )
– ﺑﻌﺪ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﻪ ﻳﺨﻴﺮ ﻓﻰ ﺍﻻﻗﺎﻣﻪ ﺃﻣﺎ ﻣﻊ ﺍﻷﻡ ﺃﻭ ﺍﻵﺏ ﻭﺍﻥ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﺍﻷﻡ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﻼ ﺃﺟﺮ ﺣﻀﺎﻧﻪ
– لا يوجد شئ ﺍﺳمه ليس لكى ﻣﺆﺧﺮ ﺻﺪﺍﻕ ﻟﻮ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺴﻴﻤﻪ ﻭﺍﻟﺼﺪﺍﻕ ﺍﻟﻤﺴﻤﻰ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻟﻜﻰ ﻣﺆﺧﺮ ﺍﻟﻤﺜﻞ مثل ﺍﺧﺘﻚ ﺃﻭ ﺑﻨﺖ ﺧﺎﻟﺘﻚ ﺃﻭ ﺃﻯ ﺣﺪ ﻓﻰ ﻣﺴﺘﻮﺍﻛﻰ ﻭﺳﻨﻚ
– ﺍﻯ ﺗﻨﺎﺯﻝ ﻋﻦ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺗﻌﺪ ﺑﺎﻃﻠﻪ
اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
