الأكتشافات الأثرية إيمان العادلى بواسطة admins 0 شارك الأكتشافات الأثرية إيمان العادلى يُقال إن ربَّ صدفةٍ خيرٌ من ألفِ ميعاد ما بالك الصدفة التي تأخذك إلى اكتشاف قطعة آثريةفرعونية لتجد بين يديك ثروة تُقدر بملايين الجنيهات ومن خلال رصدنا لاكتشافات المصريينوالمواطنين للقطع الآثرية بشكل يدعو للدهشة نجد أنهم على الفور يتم إبلاغ الشرطة وعودةالقطع الآثرية للمتاحف حيث مكانها الأساسي. ونستعرض مكم5 اكتشافات أثرية عرفهاالمصريين عن طريق الصدفة، خلال السطور التالية:أستخدام القطع الآثرية في تقطيع اللحوم خلال شراؤها للحوم من جزار بمدينة المحلةالكبرى، تفاجأت موظفة بقطاع الآثار بتقطيع الجزار اللحمة على قطعة آثرية تحمل عدةرسومات وحفر فرعونية تعود للأسرة الثلاثين قبل الميلاد، المشهد كوميدي للوهلة الأولى ولكن عندماتفكر بجدية أكثر تجد أن المشهد مرعب حيث أن القطع الآثرية نجدها ملقاة، مهملة لدرجة أن يتمتقطيع اللحوم عليها.تفاصيل الواقعه بمجرد ملاحظة موظفة الآثار ذلك قامت علىالفور بإبلاغ السلطات الأمنية التي ذهبت للسوق وتحفظت على الحجر ووجه مسؤولو المدينةبضرورة التحفظ على الحجر ونقله إلى متحف قرية «بهبيت» الأثرية القريبة من المدينةوبالفعل تبين أن الحجر يعود للأسرة الفرعونية الثلاثين وكان يتواجد بمدينة سمنود التي كانتعاصمة مصر حينها كما أن الأسرة الثلاثين تعتبر نهاية عصر الأسرات الذي تلاه عصر الإسكندرالمقدوني وحقبته مختلفة تمامًا عن الحقب الفرعونيةواقعة البدرشين الواقعة التالية جاءت بها الصدفة لاكتشاف مقبرةآثرية كاملة هذا هو ما حدث مع أحد الأشخاص بالقرب من منزله وأثناء الحفر في منطقة حوضزليخة بتل العزيز وهى منطقة غير تابعة لأملاك الآثار اكتشف المواطن كتل حجرية منقوش عليهاباللغة الـ«هيروغليفية» بعضها يرجع لعصر الملك تحتمس الثالث.والمقبرة كانت تتكون من 9 قطع أثرية من بينها 7 لوحات جدارية وبقايا قواعد لأعمدة من الجرانيتالوردي وتمثال من الجرانيت الوردي لشخص جالس كان غارقًا في المياه الجوفية يبلغ ارتفاعه2.5 متر فاقد الذراعين وقد تم إيداعه بمخزن سقارة تمهيدًا لاستكمال أعمال تنظيفه وحمايته4 مقابر بأسوان بمعرفة أحد الأهالي بمحافظة أسوان تم اكتشاف عدد 4 مقابر أثرية بمنطقة الألفنتين يعودا إلىعصر الدولة الحديثة حيث تبين ذلك من خلال مناظر مُسجلة على جدران إحدى المقابرالمكتشفة،والتي تخص شخصًا يدعى وسر وتمثل عناقيد الأعناب والتي ارتبط ظهورها بالمقابربعصر الدولة الحديثةوتتميز المقابر بنقوش ومناظر ذات ألوان زاهية من بينها منظر يُمثل صاحب المقبرة بصحبةعائلته أمام مائدة القرابين والتي يُشرف على تقديمها كبير الكهنة مرتديًا جلد الفهدمعبد كامل لـ تحتمس الثالث وقادت الصدفة بقرية ميت رهينة بمنطقة تلالعزيزية المواطن محمد عبد النبي أثناء حفرهلتركيب طلمبة مياه بأرض يملُكها إذ فجأة يكتشف وجود بقايا تمثال جرانيتوأهداه عقله لإبلاغ الشرطة ولكن أول كلمة قالها عبد النبي» للشرطة عايز تعويض عن أرضي حيثأن الأرض سيتم أخذها باعتبارها مكان آثري وبالفعل حدث ذلك وتم العثور على معبد أسفل أرضةوبالبحث والتنقيب تم العثور على تمثال جرانيت لأحد قادة جيوش العصور الوسطى من منطقةحوض الملك العزيز بجوار حوض السيدة زليخة وتم العثور على 5 لوحات أثرية من عمق 10 أمتاركما أُطُلق اسم حوض زليخة نسبة إلى زليخة زوجة عزيز مصر وتؤكد الشواهد وجود آثار تحكيقصة سيدنا يوسف كما تم أكتشاف تمثال رمسيس الثاني وهو أضخم تمثال تم نقله إلى ميدانرمسيس وإعادته مره أخرى إلى ميت رهينةنقوش منتوحتب الثاني وفي محاولة لأحد الأهالي للحفر والتنقيبكفضول منه ليس أكثر من ذلك بمنطقة عرابة أبيدوس بمحافظة سوهاج لوجود سُمعة سابقةعن المنطقة بوجود آثار بها دفع المواطن للتنقيب والبحث وبالفعل أكتشف مقصورة آثرية من الحجرالجيري الجيد تعود إلى عصر الأسرة الحادية عشرة يظهر عليها نقوش بارزة تحمل ألقاب الملكنب حتب رع منتوحتب الثاني مؤسس عصر الدولة الوسطى (2045 – 1995 ق.م)والسبب في وجود مقتنيات أثرية لهذا الملك في أبيدوس يعود سببه إلى أهتمام الملك ببناء آثار لهداخل حدود المدينة المقدسة أبيدوس لبسط نفوذه في الشمال والتقرب إلى المعبود اوزوريسخنتي امنتي معبود أبيدوس. ولا زالت حتى وقتنا هذا الكثير من الأثار والكنوزالتى لم تكتشف بعد والتى أهدانا بها أجدادناالعظماء لتكون شاهدة على حضارة 7000 سنة من عظمة المصريينشارك هذا الموضوع:تدوينةTweetTelegramWhatsAppطباعةالبريد الإلكترونيمشاركة على Tumblrمعجب بهذه:إعجاب تحميل...مرتبط السياحه *والاثار 0 شارك FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيLinkedinTelegramطباعة