كرينا لـ منظمة الحق نهج جديد غير الكثير من المفاهيم على الصعيد العربي والدولي بواسطة admins 0 شارك كتب : هيثم الشريف قالت الفنانة الإيطالية التونسية” كرينا في تصريح خاص بمسئول لجنة الأعلام منظمة الحق الدولية لحقوق الإنسان اليوم «السبت » ن هج جديد من نوعه في إدارة المنظمة وحد مفاهيم حقوق الإنسان لانها في الأصل حقوق عالمية الطابع universal ، تشمل كافة البشر دون تفرقة على أساس اللغة أو الدين أو الجنس أو العرق. وأضافت ” كرينا ” من متابعتي عن كثب ” لـ ” منظمة الحق لحقوق الإنسان من خلال السويشيال مديا ، ومواقع التواصل الإجتماعي لفت نظري إلى النهج الجديد في طريقة إدارة منظمة عربية فاقت العالمية في مجال حقوق الإنسان ، ودعمها لجميع المجالات ورسالتها التي حظت بإنتشار واسع النطاق على المستوى العربي والعالمي ، وأختص بالذكر الرسالة الإيجابة التي تُرسيها للعالم عن التحسن النوعي في أوضاع حقوق الإنسان ،و الإستقرار السائد في «مصر » على المستوى الآمني ، الأقتصادي ، والسياسي أيضاً ، وهذا ما دفعني في التفكير بالعمل في مصر وليس هذا وحسب بل دفعني لـ مستثمرين كُثر على الإستثمار في مصر . وأشارت المذيعه ، والفنانه الإيطالية التونسية ” كرينا ” إلى أنه عندما أتصلت هاتفياً بـ “نبيل أبوالياسين ” رئيس منظمة الحق لحقوق الإنسان وتحدثت معه عن طريقة إدارة تلك المنظمة بهذا النهج الجديد المشرف لجميع الدول العربية ، بل وللعالم بأثرة في مجال حقوق الإنسان صدقاً نهج متواكب مع التطوير التكنولوجي وغير لدي الكثير من المفاهيم عن المعنى الحقيقي ” لـ ” حقوق الإنسان ، ولمست في حديثُه روح الوطنية المصرية ، والعروبه الحقيقيه التي تجعل منه سفيراً للآمة العربية في المعنى الحقيقي للمحبه وتبادل الثقافات بين الدول . مضيفه عندما نوهت بفكرة العمل في مصر في مجال التمثيل ، والفوازير رحب وقال بلدك الثاني وأنا حالياً أحظى منهُ بدعم كبير جداً وهذا ليس ببعيد عنه فهو داعم للجميع ولجميع المجالات ، ماجعلني أعشق مصر من خلال حديثه عنها بطريقة السفير الممثل عن دولتة الذي يشع نور الوطنية لوطنه ” مصر ” والآمة العربية بطريقة مهنيه لو نهجها سفراء الدول العربية ستحظى هذه الدول بنقله نوعية لم تحدث من قبل . وختمت الفنانه ” كرينا ” حديثها بتوجيه الثناء لـ « نبيل أبوالياسين » رئيس منظمة الحق الدولية لحقوق الإنسان على دعمُه المتواصل لها دون غاية أو مصلحة شخصية والذي يعُد دفعه قوية تبُث روح الأمل والتفاؤل بعيداً عن نبيرة التشاؤول الذي يروجوها البعض عن بلادُنا شرقاً ، وغرباً سواء عن قصد أو غير قصد . شارك هذا الموضوع:فيس بوكXLinkedInتويترTelegramWhatsAppمعجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط 0 شارك FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيLinkedinTelegramطباعة
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.